في اليوم العالمي لحقوق الطفل… جمعية "المظلوم در" تدعو للتحرك من أجل غزة
أكدت جمعية "المظلوم در" أن الاحتفال بـ 20 نوفمبر – اليوم العالمي لحقوق الطفل أمر غير ممكن في ظل استمرار ما وصفته بـ"الإبادة الجماعية" في غزة، داعية المجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات ملموسة لوقف الجرائم بحق الأطفال الفلسطينيين.
وصرحت لجنة حقوق الطفل في جمعية "المظلوم در" خلال بيان لها بالمناسبة إن الهجمات المتواصلة على غزة تستهدف الأطفال بشكل مباشر، مضيفة أنه لا يمكن الحديث عن أي احتفال في يوم حقوق الطفل بينما يموت الأطفال تحت الأنقاض وتُقصف مدارسهم وتُستهدف عائلاتهم.
وجاء في البيان: "20 نوفمبر هو يوم حقوق الطفل العالمي، لكننا لا نحتفل به اليوم!
في ظل استمرار الإبادة في غزة، نرى أن الاحتفالات والبيانات والإعلانات لا تحمل أي قيمة حقيقية. من أجل عالم لا يُقتل فيه الأطفال، ولا تُهدَم فيه بيوتهم فوق رؤوسهم، ولا تُستهدف فيه مدارسهم ومعلموهم، نؤمن بأنه يجب اليوم وغدًا عدم نسيان ما يحدث في غزة، واتخاذ خطوات ملموسة تحمل مسؤولية إنسانية تجاه ما يجري من انتهاكات."
وأضاف البيان: "في عالم يُقتل فيه الأطفال بلا رحمة، لن يكون لأي حق معنى، ولا لأي كلمة صدق، ولا لأي ادعاء بالإنسانية قيمة". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلن الرئيس الفنزويلي "نيكولاس مادورو" عن تفعيل خطة أمنية جديدة تتضمن نشر أسلحة ثقيلة وأنظمة صاروخية بهدف حماية منطقة لا غوايرا الساحلية المطلة على البحر الكاريبي، وكذلك تعزيز الدفاع عن العاصمة كاراكاس.
أعلنت الحكومة الفلسطينية في غزة أن جيش الاحتلال قام بتغيير موقع ما يُعرف بـ"الخط الأصفر" ما أدى إلى محاصرة عدد كبير من العائلات الفلسطينية داخل مناطق التوتر.
أكد السفير السوداني في أنقرة "الطيب" خلال ندوة "السودان: من الصراع إلى الاستقرار والأمل" أن ما يحدث في السودان ليس حربًا أهلية بل محاولات لإلغاء الهوية السودانية.