وقف قافلة الأمل يوزّع الملابس الشتوية على آلاف الأطفال في شانلي أورفا
قدّم وقف قافلة الأمل في ولاية شانلي أورفا، كعادته كل عام، مساعدات الملابس الشتوية لآلاف الأيتام والأطفال المحتاجين في الولاية.
واصل وقف قافلة الأمل في شانلي أورفا تقديم دعمها الإنساني مع بداية فصل الشتاء، حيث أعلن هذا الشتاء عن توزيع كسوة شتوية على آلاف الأطفال من الأيتام والأسر المتعففة في الولاية.
وأكد رئيس جمعية قافلة الأمل في شانلي أورفا "محموت قلج" أن المساعدات تُقدَّم بشكل مباشر للأطفال، موجهاً شكره لجميع المتبرعين الذين ساهموا في إدخال السرور إلى قلوبهم.
وأوضح "قلج" أن الأطفال يتمكنون من اختيار احتياجاتهم من الملابس الشتوية بأنفسهم عبر "السوق الاجتماعي لقافلة الأمل"، حيث تتاح لهم فرصة تجربة القطع واختيار ما يناسبهم من معاطف وأحذية وسراويل وقمصان وكنزات.
وأضاف في تصريحاته: "كما نفعل كل عام، سنقدّم هذا العام أيضاً مساعدات الشتاء لآلاف الأطفال الأيتام والمحتاجين في شانلي أورفا. أطفالنا يختارون ويجرّبون ملابسهم بأنفسهم داخل السوق الاجتماعي.
نسأل الله أن يجزي خيراً كل من ساهم في هذه الحملة، ونتمنى لو أن المحسنين يرون الابتسامة والفرحة على وجوه الأطفال وهم يتسلمون مساعداتهم، ندعو جميع أهل الخير لزيارتنا، ونسأل الله أن يتقبل عطاياهم".
وتواصل قافلة الأمل تنفيذ مشاريع الدعم الاجتماعي سنوياً، مؤكدة أن المساعدات الشتوية تُعد ذات أهمية كبيرة للأطفال خلال هذه الفترة، وداعية المحسنين إلى مواصلة تقديم الدعم. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
عمل السياسي البلجيكي مالك بن عاشور على تأسيس شبكة أوروبية تجمع نواباً من مختلف البرلمانات لدعم القضية الفلسطينية وتنسيق الجهود الرامية إلى تحقيق العدالة.
قال المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) ريكاردو بيريس: "إنّه منذ بدء وقف إطلاق النار في مطلع تشرين الأول/أكتوبر، قُتل ما لا يقل عن 67 طفلًا في قطاع غزة، فيما أُصيب عشرات الأطفال الآخرين".
أعلن أكثر من 300 تاجر في أحياء إستينيا وبينار وفيراهفلر وينيكوي في منطقة ساريير أنهم سيتبرعون بإيرادات مبيعاتهم يوم الجمعة 21 تشرين الثاني/ نوفمبر لصالح غزة، في إطار مبادرة تضامنية تهدف إلى دعم المدنيين المتضررين هناك.
أثار الاقتراح الأميركي لحل الأزمة في أوكرانيا موجة من الغضب والاعتراض في كييف.