مصر.. حادث تصادم مروع بين سفينتين سياحيتين يخلف أضراراً جسيمة
أفادت الهيئة العامة للنقل النهري في مصر بوقوع حادث تصادم بين فندقين عائمين (سفينتين سياحيتين) في منطقة هويس إسنا جنوب مدينة الأقصر، ما أسفر عن وفاة سائحة أجنبية.
أعلنت الهيئة العامة للنقل النهري في مصر عن وقوع حادث تصادم بين فندقين عائمين في منطقة هويس إسنا جنوب الأقصر، نتيجة مخالفة إحدى السفينتين لقواعد الملاحة المعتمدة، ما أدى إلى وفاة سائحة إيطالية متأثرة بإصابات خطيرة، وأوضحت الهيئة أن الحادث وقع بعد مناورة خاطئة من سفينة قادمة عكس اتجاه التيار، رغم أولوية المرور للسفينة المتحركة مع التيار، ما تسبب بأضرار مادية في السفينتين دون تسجيل إصابات أخرى جسيمة.
وعلى إثر الحادث، اتخذت السلطات إجراءات فورية شملت سحب رخصة قائد السفينة المخالفة وإيقافه عن العمل، مع إحالة الواقعة إلى النيابة المختصة للتحقيق، في وقت تم فيه احتواء الموقف ومنع أي غرق أو تداعيات إضافية، ويأتي هذا الحادث في منطقة تشهد كثافة ملاحية عالية، خصوصًا خلال موسم السياحة الشتوي، ما يعيد تسليط الضوء على أهمية الالتزام الصارم بقواعد الملاحة لضمان سلامة السياحة النيلية التي تمثل أحد أعمدة الاقتصاد المصري. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن عدد الشهداء ارتفع إلى 70 ألفًا و937 شهيدًا، منذ بدء عدوان الكيان الصهيوني على القطاع، وذلك بعد وصول 12 شهيدًا إلى مستشفيات غزة خلال الـ48 ساعة الماضية.
تُسوَّق تطبيقات المراسلة وأنظمة الملاحة وبرمجيات المراقبة على أنها “مدنية”… هكذا يبني الكيان الصهيوني عقيدته الأمنية الحديثة، القائمة على تحويل أدوات الحياة اليومية إلى وسائل حرب. وتُختبر هذه التقنيات أولًا على الأرض الفلسطينية، قبل تسويقها عالميًا بوصفها "حلولًا ذكية".
يسعى الكيان الصهيوني إلى تنفيذ هدفه المتمثل في إفراغ قطاع غزة من سكانه، ليس عبر القصف المباشر هذه المرة، بل من خلال التجويع والدمار وخطاب "حرية الاختيار".
أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة (WFP) أن نحو 33 مليون شخص في السودان بحاجة إلى مساعدات غذائية ودعم إنساني، في ظل استمرار الحرب ونقص حاد في التمويل، ما يهدد ملايين السكان بخطر المجاعة.