يطالب نادي أنطاليا سبور التركي يطالب اللاعب الصهيوني السابق لدى الفريق "ساجيف جيهزكيل"، والذي اعتقل العام الماضي في تركيا بتهمة تحريض الناس على الكراهية، بملغ 400 ألف يورو.
لا تزال الخلافات قائمة بين نادي أنطاليا سبور التركي لكرة القدم ولاعبه السابق الصهيوني "ساجيف جيهزكيل" بحسب موقع "واي نت نيوز" (ynetnews).
ويطالب النادي التركي "جيهزكيل" الذي يلعب حاليا في فريق مكابي تل أبيب بتعويض قدره 400 ألف يورو بسبب رسالة عرضها على معصمه بعد تسجيله هدفا لصالح أنطاليا سبور ضد طرابزون سبور في الدوري التركي الممتاز الموسم الماضي.
وكتب اللاعب البالغ من العمر 28 عاما على معصمه "100 يوم، 7.10″، إلى جانب شعار نجمة داود اليهودية في إشارة إلى هجوم المقاومة الفلسطينية حماس على دولة الاحتلال في السابع من أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي.
ويذكر النادي أن "جيهزكيل" يتحمل المسؤولية عن الموقف الذي أدى إلى التخلي عن خدماته وأنه يتحمل دورا في "الأضرار التي لحقت بنادي أنطاليا سبور بسبب خرق العقد".
وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أمر فريق أنطاليا سبور بدفع 100 ألف يورو إلى "جيهزكيل"، ومن المتوقع أن يستأنف النادي التركي القرار أمام محكمة التحكيم الرياضية.
وكانت الشرطة التركية اعتقلت "جيهزكيل" في يناير/كانون الثاني الماضي بتهمة "تحريض الناس على الكراهية والعداء" لعرضه رسالة مكتوبة على معصمه المضمد قبل أن تفرج عنه بعد ذلك.
ونقلت قناة "إن تي في" عن "جيهزكيل" قوله: "لم أتصرف لتحريض أو استفزاز أحد. أنا لست مؤيدا للحرب".
وفي سياق منفصل، أعلن نادي باشاك شهير في إسطنبول في وقت سابق أنه سيتخذ إجراءات تأديبية ضد لاعب خط الوسط الصهيوني "إيدن كارتسيف" بسبب الإضرار "بالقيم الحساسة" في تركيا.
وذكرت وسائل إعلام رسمية أن "كارتسيف" احتجز لفترة وجيزة الاثنين بسبب منشور على وسائل التواصل الاجتماعي. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أكد الكاتب والباحث في الإلهيات "أوزقان يامان"، أن بناء الشخصية لا يمكن أن يتم دون فهم الصحابة، مشيرًا إلى أن القرآن والسنة قد وصلا إلى المسلمين عبر الصحابة.
أكد المحامي حسن إجه أن القضية التي يجب الحديث عنها هي الأطفال الذين يُستشهدون في غزة وبيروت وتركستان الشرقية، وذلك بمناسبة يوم الطفل العالمي في 20 تشرين الثاني/ نوفمبر، ، مشددًا على ضرورة أن لا يسقط العالم أطفال فلسطين ولبنان من جدول اهتماماته.
استهدفت غارة جوية صهيونية مبنى تاريخيا يعرف باسم منشية بعلبك يعود إلى العصر العثماني في سهل البقاع الشرقي بلبنان، مما أدى إلى تحويله إلى أنقاض ودمار.