مالاطيا تحتضن مؤتمرًا نسائيًا بعنوان "فن إدارة الوقت لدى المرأة المسلمة"

نظّم "محبي النبي" في مدينة مالاطيا مؤتمرًا خاصًا بالنساء بعنوان "رأس مال العمر: فن إدارة الوقت لدى المرأة المسلمة"، حيث ناقش أهمية الوقت في حياة المسلمة من خلال كلمات ملهمة، عروض شعرية وفقرات إنشادية، وسط حضور نسائي مميز.
استضافت مدينة مالاطيا التركية مؤتمرًا نسائيًا بعنوان "رأس مال العمر: فن إدارة الوقت لدى المرأة المسلمة" بتنظيم من وقف محبي النبي / تمثيلية مالاطيا، وذلك في قاعة المؤتمرات بشارع الفن التابع للبلدية.
افتُتح البرنامج بتلاوة عطرة من القرآن الكريم، تلتها قصيدة مؤثرة عن المسجد الأقصى، مما أضفى جوًا روحانيًا على بداية الحدث.
بعدها، ألقت الداعية زينب أريك محاضرة رئيسية سلطت فيها الضوء على أهمية الوقت في حياة الإنسان، وخاصة المرأة المسلمة، مشددة على ضرورة إدارة الوقت بين العبادة، الأسرة، طلب العلم، وخدمة المجتمع.
واستشهدت بحياة السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها كنموذج يُحتذى به في استثمار الوقت.
كما أضفت فرقة الإنشاد النسائية لمسة روحانية بإنشادها مجموعة من الأناشيد، بينما شهدت الفعالية عرضًا مسرحيًا قصيرًا بعنوان "الوقت والتشتت الذهني"، جذب انتباه الحاضرات.
خُتم المؤتمر بمجموعة من الأشعار والأقوال الملهمة، تلتها دعاء جماعي شاركت فيه جميع الحاضرات.
وأكد المنظمون أن هذه البرامج النسائية تحمل بُعدًا تربويًا وروحيًا مهمًا، وسيسعون لتكثيفها مستقبلًا لنشر الوعي بين النساء. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
شدد عضو اتحاد العلماء، الملا "محمد علي ألتون"، على أهمية حقوق العمال في الإسلام، وأكد أن الحقوق والمسؤوليات المتبادلة بين صاحب العمل والعامل تشكل أساس حياة عملية قائمة على الأخلاق الإسلامية.
نُظمت فعالية المولد النبوي في أضنة وسط حضور عدد شعبي كبير من المواطنين وشارك فيها العديد من ممثلي منظمات المجتمع المدني، الكتاب، المفكرين، والعلماء، ولفت المشاركون في الوفد البروتوكولي إلى الجوانب الروحية الكبيرة لهذه الفعالية.
أكد رئيس حزب "الهدى" زكريا يابيجي أوغلو في فعالية المولد النبوي الشريف بإسطنبول أن تفرق الأمة الإسلامية وضعفها اليوم ناتج عن ابتعادها عن سنة النبي محمد ﷺ، مشيرا إلى أن معاناة غزة دليل واضح على هذه الفجوة، ومشددًا على أن العودة إلى التمسك بسنة النبي ﷺ هي الطريق الوحيد لاستعادة العزة والوحدة.