أطلق المتهم "محسن طاشكين"، في غازي عنتاب، النار على الطفل البالغ من العمر 10 سنوات "أمير باقي بايندر"، ببندقية بحجة أنه كان يُحدث ضجيجًا، وذلك خلال إفادته خلال المحاكمة، مما أبرز الوجه القبيح للعنصرية مرة أخرى.
وقع الحادث في غازي عنتاب في منطقة شاهين بيه في آب/ أغسطس، حيث قُتل الطفل "أمير باقي بايندر"، البالغ من العمر 10 سنوات، والذي كان يلعب في الشارع مع أصدقائه، بالرصاص على يد بائع الخضار في الحي "محسن طاشكين" ببندقية بسبب إحداثه الكثير من الضوضاء.
ومَثُل طاشكين أمام القاضي للمرة الأولى ودافع عن نفسه بالكلمات التالية: "اعتقدت أن الأطفال سوريون، لم أكن أعتقد أن الأطفال الذين كانوا سيئين إلى هذا الحد هم أتراك، لم أكن أعلم أن هؤلاء الأطفال ليسوا منا، وإنني أطلقت النار عليهم من مسافة 20 مترًا، وليس لدي أي عداوة مع الطفل أو عائلته".
لقد كشفت تصريحات القاتل في دفاعه عن نفسه عن الوجه القبيح للعنصرية. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أكد وقف محبي النبي ﷺ، الذي يواصل حملته لدعم طوفان الأقصى، في بيان صحفي هذا الأسبوع، أن رسائل الإدانة التي تتكرر منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر لم تُثنِ الاحتلال عن ارتكاب المجازر، ودعا دول المنطقة إلى اتخاذ خطوات فعلية.
قال نائب رئيس حزب الهدى "شهزاده دمير"، في مؤتمر صحفي عقده في البرلمان التركي: "يجب أن يكون واضحًا أن جميع السياسيين الذين يستغلون القضية الكردية من أجل مصالح حزبية أو مكاسب شخصية يضرون بهذا البلد، لا ينبغي السماح بعد الآن باستخدام القضية الكردية".
نفت الولايات المتحدة الأمريكية المحتلة صحة تقييم لجنة خاصة تابعة للأمم المتحدة بأن "ممارسات النظام الصهيوني في قطاع غزة تتوافق مع خصائص الإبادة الجماعية".