أطلق المتهم "محسن طاشكين"، في غازي عنتاب، النار على الطفل البالغ من العمر 10 سنوات "أمير باقي بايندر"، ببندقية بحجة أنه كان يُحدث ضجيجًا، وذلك خلال إفادته خلال المحاكمة، مما أبرز الوجه القبيح للعنصرية مرة أخرى.
وقع الحادث في غازي عنتاب في منطقة شاهين بيه في آب/ أغسطس، حيث قُتل الطفل "أمير باقي بايندر"، البالغ من العمر 10 سنوات، والذي كان يلعب في الشارع مع أصدقائه، بالرصاص على يد بائع الخضار في الحي "محسن طاشكين" ببندقية بسبب إحداثه الكثير من الضوضاء.
ومَثُل طاشكين أمام القاضي للمرة الأولى ودافع عن نفسه بالكلمات التالية: "اعتقدت أن الأطفال سوريون، لم أكن أعتقد أن الأطفال الذين كانوا سيئين إلى هذا الحد هم أتراك، لم أكن أعلم أن هؤلاء الأطفال ليسوا منا، وإنني أطلقت النار عليهم من مسافة 20 مترًا، وليس لدي أي عداوة مع الطفل أو عائلته".
لقد كشفت تصريحات القاتل في دفاعه عن نفسه عن الوجه القبيح للعنصرية. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أشار النائب عن حزب الهدى في مرسين "فاروق دينتش"، خلال مشاركته في اجتماع في جمعية رجال الأعمال والصناعيين المستقلين (ASKON)، إلى أنه لا يمكن بناء مستقبل دون حل الأزمة الأخلاقية، وأكد أن الأخلاق الإسلامية هي الركيزة الأساسية للمجتمع.
دعا المتحدث باسم حزب الهدى "يونس أمير أوغلو"، إلى تطوير سياسات وطنية تتناسب مع نسيجنا الاجتماعي فيما يتعلق بالأسرة، ويجب التخلي عن السياسات الغربية التي تركز على 'النوع الاجتماعي'، ويجب تشجيع الزواج وإنجاب الأطفال، واتخاذ تدابير جادة لمنع تفكك الأسر التي تعرضت للاضطراب".
قدمت قافلة الأمل مساعدات من الحطب والفحم لعشرات العائلات المحتاجة في وان لتلبية احتياجاتهم الشتوية.
تتواصل فعاليات البازار الخيري لصالح غزة، الذي نظمه بشكل مشترك نادي الشباب الواعي ووقف الأيتام، ويستمر في استقبال المحسنين عشاق القدس في كليتي العلوم والطب، وذلك بعد الإقبال الكبير الذي شهده يوم أمس في كلية الشريعة.