هنية يشيد بمسيرة الشهيد عبدالله عزام
أشاد رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، إسماعيل هنية، بمسيرة الشيخ الشهيد عبدالله عزام، مؤكدًا أنه كان “رجل دعوة وصاحب همة، وفارس جهاد ومقاومة ضد أعداء الله”.
قال هنية، خلال المؤتمر العلمي الدولي الخامس، الذي جاء تحت عنوان “شهيد الأمة الدكتور عبدالله عزام”، اليوم الخميس، في غزة: "إن الشهيد عبدالله عزام، أحد فرسان الميدان، وروّاد الجهاد على أرض فلسطين وخارجها، واسم على مسمّى بتاريخه ومسيرته الناصعة".
وأشار إلى أن عزام كان من أوائل الذين حملوا البندقية، وقاتلوا على أرض فلسطين، ومن الأوائل الذين أسسوا قواعد الشيوخ، التي كان لها الدور البارز في عمليات المقاومة ضد الاحتلال.
وأضاف أنه كان رمزًا للجهاد، وليس فقيهًا ومربيًا فحسب، بل مقاتلا في سبيل الله، وعلمًا بارزًا ومضحيًا حتى لقي الله شهيدًا.
وأكد أن الشهيد عزام كان فارسًا رائدًا في ساحات الدعوة والتربية والفكر، موضحًا أن كتائب القسام في البدايات أطلقت على مجموعاتها اسم الشهيد عبدالله عزام، وفاءً وعرفانًا لجهاده المبارك.
ونوه هنية إلى أن الأجيال ستحفظ عبر كل المراحل السيرة العطرة للشهيد عزام، الذي سار بنور الله، وببصيرة نافذة، وبفقهٍ متحرك، وعلم متداول لكل مجالات الحياة.
ويشار إلى أن الشهيد عبدالله عزام، فقيه إسلامي، يحمل الدكتوراة في الشريعة الإسلامية، ودرّس في جامعات الأردن والسعودية، واغتيل في 24 تشرين ثاني/نوفمبر عام 1989 في باكستان، وكان الموساد الإسرائيلي أحد المتهمين بذلك. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
نفى المدير العام لمواقع التراث العالمي في وزارة التراث الثقافة والسياحة والحرف اليدوية الإيرانية، فرهاد عزيزي زيلاني، ما تردد حول احتمال شطب إيران من قائمة التراث العالمي لليونسكو، مؤكدًا أن هذه الادعاءات "لا أساس لها من الصحة".
أكد رئيس وقف محبي النبي في ولاية غازي عنتاب "محمد عطا ياجن" أن ما يعيشه أهالي غزة تحت القصف من ثباتٍ وصبرٍ يمثل "مدرسة إيمانية تُظهر للعالم أن الصلاة ليست مجرد عبادة، بل هي هوية وموقف ومقاومة".
كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية عن تفاصيل جريمة مروّعة ارتكبها جندي من جيش الاحتلال في الخليل بالضفة الغربية، حيث أعدم الجندي الطفل محمد حلاق (9 أعوام) بدم بارد، ثم احتفل مع زملائه بعد إطلاق النار عليه.
أكد رئيس مجلس الشورى الإيراني "قاليباف" أن الرسالة المشتركة التي وجّهتها وزارات خارجية إيران وروسيا والصين إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي رمزٌ للتضامن الاستراتيجي بين القوى العظمى الثلاث.