أعلن الجيش النيجيري مقتل ما لا يقل عن 22 جنديًا وإصابة عدد كبير آخرين، في هجمات شنّتها جماعات مسلحة على بلدة نائية في ولاية بورنو الواقعة شمال شرق البلاد.
أكد المتحدث باسم الجيش "إدوارد بوبا"، في تصريح أدلى به في العاصمة النيجيرية أبوجا، وقوع الخسائر البشرية لكنه لم يكشف عن مكان وزمان الهجوم.
وقال بوبا: "إن المشتبه بهم بالإرهاب قد خططوا لكمين، وتم زرع متفجرات محلية الصنع مثل العبوات الناسفة اليدوية والمتفجرات المزروعة في المركبات لصد تقدم القوات البرية أثناء عملية ملاحقة الإرهاب".
وأشار بوبا إلى أن الهجوم أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 22 شخصًا، وأضاف أن الهجوم على الجنود جاء بعد إحباط عدة محاولات إرهابية استهدفت القواعد العسكرية في بورنو، وأن الجيش أسقط بعض الطائرات المسيّرة البدائية التي استخدمها الإرهابيون في الهجمات.
كما ذكر بوبا أن أكثر من 70 مشتبهًا بالإرهاب، بينهم قائد كتيبة وقائد القوات الخاصة في المنطقة الشمالية الشرقية، قد قُتلوا في وقت سابق.
وذكرت وسائل الإعلام المحلية اليوم أن من بين القتلى في الهجوم على قاعدة عسكرية في بورنو كان هناك قائد رفيع المستوى أيضًا.
وقد أصبحت الهجمات المسلحة تهديدًا أمنيًا رئيسيًا في شمال ووسط نيجيريا، وأسفرت في الأشهر الأخيرة عن العديد من القتلى والاختطافات. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قُتل القيادي البارز في قوات الدّعم السريع "رحمة الله المهدي"، الشهير بـ "جلحة" وشقيقه وسط تضارب الأنباء حول الكيفية التي قتل بها.
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الكيان المحتل إلى التراجع عن قرار إغلاق مكتب الأونروا في القدس.
قال وزير الحرب الصهيوني يسرائيل كاتس: "إن قوات الاحتلال التي احتلت مواقع استراتيجية في جنوب سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد ستبقى على جبل الشيخ لأجل غير مسمى".
أكد القائد الأعلى لحركة طالبان الحاكمة في أفغانستان "هبة الله آخوند زاده"، أن أفغانستان لن تخيفها التهديدات، وذلك بعد أيام من طلب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية إصدار مذكرات توقيف بحقه وزعيم آخر في الحركة.