حماس تنفي قطع الاتصالات أو وقف المحادثات المتعلقة بصفقة تبادل الأسرى

نفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ما أوردته صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية بشأن قطع الاتصالات أو وقف المحادثات المتعلقة بصفقة تبادل الأسرى.
نفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الجمعة، ما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، بشأن قطع الاتصالات أو وقف المفاوضات المتعلقة بصفقة تبادل الأسرى مع تل أبيب.
وقالت حركة حماس في بيان: "إنها تنفي ما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية بشأن قطع الاتصالات، أو وقف المحادثات المتعلقة بصفقة تبادل الأسرى".
وشددت على أنه لا تزال في قلب المفاوضات وتتابع بكل مسؤولية وجدية مع الإخوة الوسطاء.
وأكدت حماس أنها لا تزال تتداول في مقترح "ستيف ويتكوف" المبعوث الرئاسي الأمريكي والأفكار المختلفة المطروحة، بما يحقق إنجاز صفقة تبادل تؤمن الإفراج عن الأسرى، وإنهاء الحرب، وتحقيق الانسحاب.
وعلى مدار 16 شهراً، انخرطت حركة حماس في مفاوضات غير مباشرة مع الاحتلال الصهيوني بوساطة قطرية مصرية أمريكية، وتوصلت لاتفاقات أكثر من مرة، لكن تل أبيب تنصلت منها جميعاً.
ولم تسفر المفاوضات حتى اليوم عن الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين كافة، وإنهاء الإبادة بقطاع غزة، بسبب الخروقات الإسرائيلية المتواصلة للاتفاقات، وتنصل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو منها. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
تواصل قافلة الأمل أنشطتها الإغاثية في تركيا وجميع أنحاء العالم، حيث قدمت مساعدات "طرود غذائية رمضانية" للعائلات المحتاجة في أنقرة.
قال الجيش السوداني: "إنه سيطر على مواقع حيوية وسط العاصمة الخرطوم، ومن بينها البنك المركزي والمخابرات العامة، بينما يتقدم في منطقة المقرن"، وذلك بعد استعادته القصر الجمهوري من قوات الدعم السريع، ويأتي ذلك في أحدث تطورات المعارك الدائرة بين الجانبين.
شدد رئيس جمعية أسما كوبرو الطلابية الدولية ورئيس مجلس القدس الشبابي "حنفي سنان"، على مسؤوليات وواجبات المسلمين تجاه القدس والمسجد الأقصى، مؤكدًا على ضرورة تحركهم معًا بوحدة.
قام وقف الأيتام، الذي يقوم بأعمال المساعدة العينية والمالية، بما في ذلك توفير الغذاء لليتامى والأرامل والمحتاجين، بتلبية احتياجات مئات الأطفال اليتامى في ديار بكر من الملابس قبل عيد الفطر، بدعم من المحسنين.