وقف " يد اليتيم الأوروبي" تطلق حملتها لعيد الأضحى 2025 في 30 دولة حول العالم

أعلن وقف " يد اليتيم الأوروبي " الخيرية الدولية عن انطلاق حملتها لتنظيم الأضاحي لعام 2025، حيث ستشمل الحملة ذبح وتوزيع الأضاحي في 30 دولة، مع التركيز على دعم الأيتام والمحتاجين في آسيا وأفريقيا، وتوفير خيارات تبرع متنوعة عبر الإنترنت والممثلين الميدانيين.
بدأت منظمة " يد اليتيم الأوروبي " (Avrupa Yetim Eli) استعداداتها لموسم عيد الأضحى 2025 بإطلاق حملة موسعة لتوزيع الأضاحي في 30 دولة حول العالم، تشمل تركيا، أفغانستان، اليمن، بنغلاديش، والعديد من الدول الآسيوية والأفريقية
نائب رئيس المنظمة، سردار شيشمان، صرّح أن "الأيتام هم الأولوية القصوى في مشاريعنا"، مؤكدًا أن أنشطتهم لا تقتصر على موسم الأضاحي، بل تمتد على مدار العام لتشمل بناء المساجد، حفر آبار المياه، توزيع الملابس الشتوية، توفير الماعز الحلوب، وإجراء عمليات جراحية مثل إزالة المياه البيضاء (الكاتاراكت).
وفي إطار حملة الأضاحي، سيتم إرسال فرق تطوعية ميدانية للإشراف على ذبح الأضاحي وفقًا للشريعة الإسلامية، بعد التأكد من فحصها الطبي.
كما سيتم توثيق عمليات الذبح والتوزيع وإرسالها مباشرة للمتبرعين عبر تطبيق واتساب.
المنظمة كشفت عن أسعار التبرع للأضاحي لعام 2025 كالتالي:
ويمكن تقديم التوكيلات عبر:
وأكد شيشمان: "سننقل أضاحيكم بكل شفافية إلى مستحقيها من الأيتام والمحتاجين في مناطق الأزمات، لنرسم البسمة على وجوههم". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلن مسؤول إعلامي في جماعة أنصار الله (الحوثيين) أن الهجوم الصاروخي الذي استهدف مطار بن غوريون الصهيوني يهدف إلى تعطيل الملاحة الجوية فيه، ضمن خطوات للضغط من أجل رفع الحصار عن قطاع غزة ووقف العدوان الصهيوني المتواصل عليه، مؤكدًا أن قدرات الجماعة العسكرية لم تتأثر رغم التصعيد الأميركي ضد اليمن.
أعلنت مؤسسة "هند رجب" عن تحديدها هوية الضابط الصهيوني المسؤول عن جريمة قتل الطفلة الفلسطينية "هند رجب" وعائلتها في غزة، وقدمت شكوى رسمية إلى المحكمة الجنائية الدولية تتهمه بارتكاب جريمة حرب، مؤكدة أن ما حدث "ليس انتقامًا بل التزام قانوني وأخلاقي" في طريق العدالة.
أعلنت السلطات القضائية التركية فتح تحقيق رسمي بحق رئاسة شباب حزب الظفر في إسطنبول، على خلفية منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي يُزعم أنها تحرّض على الكراهية والتمييز، وذلك بموجب قانون "التحريض على الكراهية والعداء أو الإهانة".