انتخابات رئاسية في بولندا غدًا لاختيار رئيس جديد للبلاد

يتوجه الناخبون في بولندا غدًا إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس جديد للبلاد لمدة 5 سنوات، حيث يتنافس 13 مرشحًا في الجولة الأولى، مع توقع جولة إعادة بين أقوى المرشحين إذا لم يحصل أي منهم على أكثر من 50% من الأصوات.
يتوجه أكثر من 29 مليون ناخب بولندي غدًا إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس جديد للبلاد، في انتخابات ستُجرى على جولتين إذا لم يتمكن أي مرشح من تجاوز عتبة 50% في الجولة الأولى.
ومن المقرر أن تبدأ عملية التصويت غدًا الأحد في تمام الساعة 07:00 صباحًا بالتوقيت المحلي، وتستمر حتى الساعة 21:00 مساءً. كما سيتمكن البولنديون في الخارج من التصويت عبر مراكز اقتراع تم فتحها في نحو 500 سفارة وقنصلية حول العالم.
وفي حال لم يحصل أي من المرشحين على أكثر من نصف الأصوات في الجولة الأولى، ستُجرى جولة إعادة بين المرشحين الحاصلين على أعلى نسبة من الأصوات في 1 يونيو.
ويتنافس في هذه الانتخابات 13 مرشحًا، من أبرزهم:
وتأتي هذه الانتخابات في ظل عدم قدرة الرئيس الحالي أندجي دودا على الترشح لولاية ثالثة، حيث تنتهي ولايته الثانية في 6 أغسطس المقبل. وتشير استطلاعات الرأي إلى أن المنافسة الرئيسية ستكون بين تشاسكوفسكي ونوفروتسكي، ما يفتح الباب لجولة إعادة محتملة في يونيو المقبل. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
دعا البيان الختامي للقمة الـ34 للجامعة العربية التي عُقدت في بغداد إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، ورفض تهجير الشعب الفلسطيني قسرًا، مع التأكيد على أهمية تقديم الدعم السياسي والمالي لإعادة إعمار القطاع.
أعلن وزير الدفاع السوري اللواء مرهف أبو قصرة عن دمج كافة الوحدات العسكرية في سوريا ضمن وزارة الدفاع، في خطوة تهدف إلى توحيد البنية العسكرية تحت إطار مؤسساتي موحد، مع منح الوحدات المتبقية مهلة 10 أيام للالتحاق.
حذرت جمعية العودة الصحية والاجتماعية من أن الخدمات الصحية والاجتماعية في غزة تقترب من التوقف التام بسبب منع دخول الوقود والمساعدات الإنسانية منذ 2 مارس، مما أدى إلى تعطيل المستشفيات وسيارات الإسعاف وتفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع.
أفاد المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان بأن أكثر من 65 ألف طفل في غزة يواجهون خطر الموت جوعًا بسبب سياسة التجويع التي يتبعها الاحتلال الصهيوني، والتي تفاقمت مع استمرار إغلاق المعابر ومنع دخول المواد الغذائية والوقود منذ 2 مارس، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الإنسانية بشكل كارثي.