عقيد أمريكي يُقال من منصبه بسبب انتقاده للاحتلال الصهيوني

تمت إقالة العقيد في الجيش الأمريكي "ناثان ماكورماك" من منصبه بسبب منشوراته التي انتقد فيها الكيان الصهيوني ورئيس وزرائه الإرهابي بنيامين نتنياهو.
تم إنهاء مهام العقيد "ناثان ماكورماك"، الذي انتقد كيان الاحتلال الصهيوني بسبب ارتكابه جرائم حرب لا حصر لها ومجازر إبادة جماعية في غزة.
وكان العقيد ماكورماك قد نشر على حسابه في وسائل التواصل الاجتماعي منشورات سلط فيها الضوء على جرائم الإبادة والانتهاكات الجسيمة التي يرتكبها الكيان في قطاع غزة، مستخدمًا عبارات شديدة اللهجة ضد الهجمات والممارسات غير القانونية للاحتلال.
وبحسب بيان صادر عن وزارة الدفاع الأمريكية، فقد تم فتح تحقيق بخصوص التصريحات التي أدلى بها العقيد، وتمت إحالة المسألة إلى الجهات المختصة داخل الجيش.
ووفقًا لما نقلته صحيفة "ديلي واير" الأمريكية، تم إغلاق الحساب الشخصي لماكورماك بعد نشر هذه التصريحات.
يُذكر أن العقيد ماكورماك كان يشغل منصب مستشار لدى هيئة الأركان المشتركة الأمريكية، وكان يقدم تحليلات متخصصة في قضايا الشرق الأوسط. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
طالب العراق بعقد اجتماع عاجل لوزراء الخارجية العرب على هامش اجتماع منظمة التعاون الإسلامي المقرر عقده الأسبوع المقبل في إسطنبول، وذلك لبحث تطورات العدوان الذي يشنّه الكيان الصهيوني على إيران، ولتحديد موقف عربي مشترك تجاه هذه الاعتداءات.
يواصل الاحتلال الصهيوني اقتحاماته للمسجد الأقصى المبارك الذي أغلقه منذ سبعة أيام، في محاولة واضحة لتهويد هذا المقام المقدّس بشكل كامل، واقتحمت مجموعات من المستوطنين، يتقدمهم عضو الكنيست السابق "يهودا أليك"، باحات المسجد صباح اليوم تحت حماية مشددة من قوات الاحتلال، في انتهاك صارخ لحرمة المكان.
أصدرت هيئة "مكتب الطلاب الرقابية" (Office for Students) في بريطانيا توجيهات جديدة حاسمة تمنع الجامعات الإنجليزية من فرض حظر شامل على احتجاجات الطلاب، مشددة على ضرورة حماية حرية التعبير، حتى عند التعامل مع القضايا المثيرة للانقسام، مثل الحرب في غزة أو الآراء المثيرة للجدل حول الهوية الجندرية.
أعلن "يوري أوشاكوف"، مساعد الرئيس الروسي، أن الاتصال الهاتفي الذي جمع بين الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" ونظيره الصيني "شي جين بينغ" ركّز إلى حد كبير على مناقشة التوتر المتصاعد في منطقة الشرق الأوسط.