معهد الصحافة الدولي يمنح الشهيدة الإعلامية مريم أبو دقة جائزة أبطال الصحافة لعام 2025
منحت مؤسسة الصحافة الدولية في فيينا النمساوية الصحفية الفلسطينية الشهيدة مريم أبو دقة جائزة "أبطال الصحافة 2025" تقديرًا لشجاعتها وتفانيها في نقل الحقيقة.
أعلن معهد الصحافة الدولي (IPI)، في العاصمة النمساوية فيينا، عن منح الصحفية الفلسطينية الشهيدة، مريم أبو دقة، جائزة "أبطال الصحافة لعام 2025"، تقديرًا لشجاعتها في أداء رسالتها الإعلامية وتضحيتها في سبيل نقل الحقيقة.
وأشار المعهد في بيانه، إلى أن الجائزة تُمنح سنويًا للصحفيين الذين يُظهرون التزامًا استثنائيًا بقيم الحرية الصحفية وحقوق الإنسان رغم المخاطر والتحديات.
وأكد، أن الصحفية مريم أبو دقة تمثل رمزًا للصحفيين الذين ضحوا بحياتهم أثناء تغطية الأحداث الميدانية في فلسطين.
وفي 9 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، أعلن المعهد الدولي للصحافة ومنظمة دعم الإعلام الدولي، في بيانٍ مشترك، عن منح مراسلة إندبندنت عربية في غزة الراحلة مريم أبو دقة وسام "بطل حرية الصحافة العالمية"، تكريمًا لشجاعتها وصمودها في الدفاع عن حرية الإعلام، بعد استشهادها إثر ضربة للاحتلال استهدفت مستشفى في جنوب غزة في آب/ أغسطس الماضي.
يُذكر أن مريم أبو دقة كانت من أبرز الصحفيات الفلسطينيات اللاتي واصلن تغطية العدوان على قطاع غزة رغم المخاطر، وارتقت أثناء عملها الميداني في تغطية استهداف الصحفيين داخل مستشفى ناصر في خان يونس جنوب قطاع غزة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
خرجت مظاهرات حاشدة في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن دعماً لغزة واحتجاجاً على جرائم الاحتلال الصهيوني.
قُتل 3 أشخاص وجُرح 29 آخرون، بينهم 6 أطفال، في هجوم جوي روسي استهدف العاصمة الأوكرانية كييف، ما أدى إلى أضرار مادية واسعة واندلاع حرائق في عدد من الأحياء السكنية.
أكد رئيس حركة حماس في قطاع غزة خليل الحية أن تصريحات الولايات المتحدة المتكررة تشير إلى أن الحرب انتهت، مشيراً إلى أن الاحتلال الصهيوني فشل في تحقيق أهدافه طوال عامين من الصراع.
أعلنت وزارة الدفاع الدنماركية إلغاء صفقة شراء منظومة الدفاع الجوي الصهيونية "Barak MX"، وذلك استناداً إلى توصية من لجنة التقييم العسكري، في خطوة تمثل ضربة قوية جديدة لـ صناعة السلاح الصهيونية التي تواجه تصاعداً في المقاطعات الدولية.