إمارة أفغانستان الإسلامية تتلف 220 طناً من المخدرات المصادرة
أعلنت إدارة مكافحة المخدرات التابعة لوزارة الداخلية في إمارة أفغانستان الإسلامية عن إتلاف 220 طناً من المخدرات التي تمت مصادرتها خلال عمليات سابقة، وذلك عبر إحراقها في منطقة ده سبز القريبة من العاصمة كابول.
وذكرت إذاعة وتلفزيون أفغانستان الرسمية (RTA) أن الكميات الكبيرة التي أُحرقت جُمعت من عمليات أمنية نُفذت في وسط البلاد، بما في ذلك العاصمة كابول.
وأوضح نائب وزير مكافحة المخدرات محمد قاسم خالد خلال مؤتمر صحفي في موقع الإتلاف أن المواد المحروقة تضمنت الميثامفيتامين (الآيس)، والهيروين، والحشيش، والأفيون، وحبوباً منشطة، إضافة إلى مواد أولية تُستخدم في تصنيع هذه المخدرات.
وأضاف خالد أن السلطات ألقت القبض على نحو 750 شخصاً بتهمة تهريب وتجارة المخدرات، وتمت إحالة ملفاتهم إلى الجهات القضائية المختصة.
من جانبه، صرّح الناطق باسم وزارة الداخلية عبد المتين قاني أن زراعة وتهريب وبيع المخدرات قد انخفضت إلى الصفر منذ تولي حركة طالبان الحكم، واصفاً هذه الجهود بأنها من أبرز إنجازات الإمارة الإسلامية.
وأشار قاني إلى أن أفغانستان كانت في عهد الحكومة السابقة مركزاً عالمياً لإنتاج المخدرات، حيث تم آنذاك زراعة ما يقرب من 300 ألف فدان من الخشخاش سنوياً.
ويُذكر أن إمارة أفغانستان الإسلامية كانت قد حظرت زراعة الخشخاش وتصنيع وتهريب المخدرات في أبريل 2022، ومنذ ذلك الحين تواصل حملتها الصارمة لمكافحة تجارة المخدرات في عموم البلاد. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
شُيّعت في ولاية كوجايلي التركية جثامين ستة أشخاص قضوا في الحريق الذي اندلع في مصنع لمستحضرات التجميل في منطقة ديلوفاسي، بمشاركة ذوي الضحايا وعدد من المسؤولين، بينهم وزير العمل والضمان الاجتماعي فيدات إشيخان.
ندد الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو بالعدوان على غزة وهاجم كلًّا من بنيامين نتنياهو ودونالد ترامب، معتبرًا أن ما يجري في غزة هو "تجربة وحشية للقوة" موجهة ليس فقط ضد الشعب الفلسطيني، بل ضد جميع شعوب العالم.
أعلنت السلطات التركية ارتفاع عدد الموقوفين على خلفية الحريق الذي اندلع في مصنع لمستحضرات التجميل بمنطقة ديلوفası في ولاية كوجالي إلى 11 شخصًا، بينهم مالك المصنع وعدد من المديرين.
أدى الرئيس المنتخب رودريغو باز اليمين الدستورية أمام البرلمان في العاصمة لاباز، ليتولى رسميًا رئاسة بوليفيا للفترة 2025-2030، وذلك بعد فوزه في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي جرت في 19 أكتوبر الماضي، بحضور عدد من قادة أمريكا اللاتينية وممثلين دوليين.