كمساعدة عسكرية..الكيان الصهيوني يتلقى ألف طائرة و150 سفينة حربية منذ 7 أكتوبر
أفادت تقارير بأنّ الكيان الصهيوني تلقّى منذ 7 أكتوبر 2023 نحو 120 ألف طن من المعدات والذخائر العسكرية عبر ألف طائرة عسكرية و150 سفينة، وذلك بدعم من الولايات المتحدة وألمانيا وكندا، في إطار تعزيز عملياته العسكرية في غزة ومحيطها.
وذكرت مصادر تابعة لوزارة دفاع الكيان أن هذه العمليات اللوجستية، التي استمرت منذ ذلك التاريخ، شملت نقل أسلحة وذخائر، وعربات مدرعة، ومعدات طبية، وأجهزة اتصالات، ووصفتها بأنها "دعم لوجستي عابر للقارات وبحجم تاريخي"، مشيرة إلى أنها تهدف إلى تلبية احتياجات الجيش الحالية والمستقبلية.
وقال مسؤولون في الوزارة إن الشحنات المشتركة مع الولايات المتحدة وألمانيا تضمنت ذخائر متطورة، وأسلحة، وآليات مدرعة، وتجهيزات حماية شخصية. وأضافوا أن هذا الدعم اللوجستي يعدّ ذا أهمية حاسمة لضمان "استجابة سريعة ودقيقة" في حالات الطوارئ.
وكانت الحكومة الألمانية قد أعلنت وقف بعض صادرات الأسلحة إلى غزة في أغسطس 2025، إلا أنّ برلين استأنفت مؤخراً جزءاً من عمليات البيع بشروط تتعلق بإيصال المساعدات الإنسانية وضمان الحفاظ على وقف إطلاق النار، وتعدّ ألمانيا ثاني أكبر مزوّد للكيان بعد الولايات المتحدة.
أما كندا، فرغم إعلانها رسمياً وقف صادرات السلاح، فقد كشفت تقارير مستقلة أنها واصلت خلال عام 2025 إرسال أسلحة وذخائر إلى الكيان الصهيوني. وتشير البيانات إلى نقل 47 شحنة عسكرية، و421 ألفاً و70 طلقة، إضافة إلى ثلاث شحنات ذخيرة منفصلة، استخدمت جميعها لدعم عملياته العسكرية في غزة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
انتقد وزير الخارجية الإيراني "عراقجي" ثلاث دول أوروبية والولايات المتحدة بعد تقديمها مشروع قرار ضد طهران داخل مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، واصفًا الخطوة بأنها غير قانونية وغير عادلة.
أعلنت شركة MAN الألمانية لصناعة الشاحنات والحافلات عزمها الاستغناء عن أكثر من 2,300 موظف في ألمانيا خلال السنوات العشر المقبلة، وفق ما نقلته صحيفة هاندلزبلات عن أحد ممثلي الشركة.
رفض الاتحاد الأوروبي خطة السلام المعروضة المكونة من 28 مادة التي أعدتها الولايات المتحدة وروسيا خلف الأبواب المغلقة، مؤكدًا ضرورة مشاركة كييف وقادة أوروبا في أي مبادرة دبلوماسية.
أظهر تقرير أممي أن العنف ضد المرأة يظل من أبرز أزمات حقوق الإنسان إلحاحاً وإهمالاً على مستوى العالم، مع إحراز تقدم محدود جداً خلال العشرين عاماً الماضية.