ميانمار ترحّب بقرار الولايات المتحدة إنهاء برنامج الحماية المؤقتة لمواطنيها
أعربت الإدارة العسكرية في ميانمار عن رضاها لقرار الولايات المتحدة إلغاء وضع الحماية المؤقتة الممنوح لمواطني ميانمار.
رحّبت الإدارة العسكرية في ميانمار بقرار الولايات المتحدة إنهاء برنامج الحماية المؤقتة الممنوح لمواطني ميانمار، معتبرةً الخطوة "إيجابية".
ونقلت قناة Myanmar International TV عن المتحدث باسم المجلس العسكري زاو مين تون قوله: "إن القرار يتيح للمواطنين المقيمين في الولايات المتحدة العودة إلى بلادهم"، مضيفاً: "نرحّب بعودتهم، وسيكون لهم الحق في التصويت في الانتخابات العامة المقبلة".
وادّعى تون أن إنهاء البرنامج جاء نتيجة "تحسن الأوضاع" داخل البلاد، مشيراً إلى أن ميانمار أصبحت في وضع يسمح بعودة مواطنيها.
وكانت وزارة الأمن الداخلي الأميركية قد أعلنت أن إنهاء وضع الحماية المؤقتة سيدخل حيز التنفيذ اعتباراً من 26 كانون الثاني/ يناير 2026.
وأوضحت الوزارة أن قرارها يستند إلى تقييم يفيد بأن الظروف في ميانمار لم تعد تستدعي استمرار هذا الوضع، الذي يسمح للمستفيدين بالعمل في الولايات المتحدة ويمنع ترحيلهم.
وفي سياق متصل، يواصل البلد مواجهة تداعيات الانقلاب العسكري الذي وقع في 1 شباط/ فبراير 2021، وما أعقبه من احتجاجات دامية وصراع مسلح أدى إلى مقتل نحو 6 آلاف شخص وتشريد 3 ملايين آخرين. وتشهد مناطق عدة، خصوصاً ولايات الشمال، مواجهات بين قوات الجيش ومجموعات مسلحة، رغم توقيع اتفاقات وقف إطلاق نار بوساطة صينية خلال العام الجاري. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن ملاحقة وتصفية واعتقال المقاتلين المحاصرين داخل أنفاق مدينة رفح على يد قوات الاحتلال تمثل "جريمة وحشية" وخرقًا واضحًا لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشيرة إلى أن هذا التصعيد يعكس محاولات إسرائيلية متواصلة لتقويض الاتفاق ومنع استمراره.
أعلن حاكم ويست فيرجينيا وفاة اثنين من أفراد الحرس الوطني أصيبا بالرصاص في واشنطن قرب البيت الأبيض، في حين توعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب المهاجم المصاب "بدفع ثمن باهض".
أفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال الإسرائيلي توغّلت في محافظة القنيطرة جنوب غربي سوريا، حيث أقامت نقطة تفتيش مؤقتة قبل أن تنسحب من المنطقة لاحقاً.
أكدت اليونيفيل غياب أي نشاط عسكري لحزب الله في منطقة عملياتها، وأشارت إلى خفضٍ تدريجي في عديد قواتها بسبب أزمة مالية تواجهها الأمم المتحدة، مع استمرار خروقات الاحتلال للقرار 1701 وتصاعد المخاوف من تجدد التصعيد.