بريطانيا والنرويج تطلقان دوريات مشتركة لمراقبة الغواصات الروسية
أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ونظيره النرويجي جوناس جار ستور عن بدء دوريات بحرية مشتركة تهدف لحماية الكابلات البحرية الاستراتيجية ومراقبة تحركات الغواصات الروسية.
وأوضحت الحكومة البريطانية أن الأسطول المشترك، المكوَّن من ما لا يقل عن 13 سفينة حربية، سيعمل على رصد الغواصات الروسية وتأمين البنية التحتية الحيوية في شمال الأطلسي.
وأشار وزير الدفاع النرويجي "توري أو. ساندفيك"، الذي وقع الاتفاق مع نظيره البريطاني "جون هالي"، إلى أن هذه الخطوة تمكّن كلا البلدين من الدفاع عن أنفسهما بشكل مشترك.
ويأتي هذا الاتفاق بعد توقيع النرويج في أغسطس الماضي صفقة بقيمة 10 مليارات جنيه إسترليني (حوالي 11 مليار يورو) لشراء خمسة فرقاطات بريطانية الصنع على الأقل. وستعمل سفن نرويجية وثمانية سفن بريطانية بشكل مشترك على طول الجناح الشمالي للناتو.
كما نص الاتفاق على استخدام البحرية الملكية البريطانية للصواريخ النرويجية ضمن أسطولها السطحي.
وقال وزير الدفاع البريطاني جون هالي: "في ظل التهديدات الجديدة وتزايد النشاط الروسي في شمال الأطلسي، قوتنا تأتي من التحالفات القوية".
وتشير المملكة المتحدة إلى أن النشاط البحري الروسي حول مياهها ارتفع بنسبة 30% خلال العامين الماضيين. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
مدّدت الجمعية العامة للأمم المتحدة ولاية وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) لمدة ثلاث سنوات إضافية.
أعلنت الأمم المتحدة أن المستوطنين يقومون في الضفة الغربية المحتلة بمعدل خمس اعتداءات يومياً هذا العام ضد أراضي الفلسطينيين، داعية الاحتلال إلى الالتزام بالقانون الدولي.
أظهر تحليل صحيفة الغارديان مقتل ما لا يقل عن 60 ألف شخص واختفاء نحو 150 ألفاً عقب سقوط المدينة بعد حصارٍ دام 500 يوم، فيما كشفت صور الأقمار الصناعية عن وجود عدد كبير من المقابر الجماعية ومواقع الحرق في الفاشر.
أزالت كندا، بعد الولايات المتحدة وبريطانيا، كلاً من سوريا وهيئة تحرير الشام من قوائمها الخاصة بالإرهاب، موضحة أن الخطوة تهدف إلى تعزيز استقرار البلاد ودعم جهود الإصلاح التي تعمل عليها الحكومة الجديدة في دمشق.