الولايات المتحدة تفرض عقوبات على أفراد من عائلة مادورو
أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات جديدة شملت 7 أشخاص، من بينهم أفراد من عائلة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، في إطار توسيع الإجراءات الرامية إلى تضييق الخناق على الدائرة المقرّبة من النظام الفنزويلي.
أفادت وزارة الخارجية الأمريكية بأن واشنطن قررت فرض عقوبات على سبعة أشخاص، من ضمنهم أفراد من عائلة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، وذلك ضمن حزمة عقوبات جديدة تستهدف شبكات داعمة لحكومته.
وذكرت الوزارة في بيانها أن العقوبات تشمل أقارب كلٍّ من كارلوس إريك مالبـيكا فلوريس، نجل شقيق مادورو الذي أُدرج سابقًا على قائمة العقوبات في 11 ديسمبر، ورجل الأعمال البنمي رامون كارّيتيرو نابوليتانو المرتبط بحكومة مادورو.
وأوضح البيان أن من بين المعاقَبين شقيقة زوجة مادورو، وعددًا من أقارب مالبـيكا فلوريس، إضافة إلى اثنين من أفراد عائلة كارّيتيرو نابوليتانو، مؤكدًا أن “إدارة ترامب عازمة على تفكيك الشبكات التي تدعم مادورو ونظامه”.
من جهتها، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية إدراج والدي مالبـيكا فلوريس، وزوجته، وابنته، وشقيقته ضمن قائمة العقوبات، إلى جانب إضافة روبرتو كارّيتيرو نابوليتانو وفيسنتي لويس كارّيتيرو نابوليتانو إلى القائمة ذاتها.
وتأتي هذه الخطوة في سياق سياسة أمريكية مستمرة تستهدف الضغط على القيادة الفنزويلية ومحيطها السياسي والاقتصادي. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلنت وزارة الخارجية التركية أن اجتماعًا رباعيًا في ميامي ضم تركيا والولايات المتحدة وقطر ومصر ناقش تنفيذ المرحلة الأولى من خطة السلام في غزة، وتناول آليات الانتقال إلى المرحلة الثانية وترتيبات إدارة القطاع.
أثار قرار البرلمان الكرواتي السماح بإنشاء منشأة لتخزين نفايات مشعة قرب الحدود مع البوسنة والهرسك أزمة سياسية وبيئية، وسط تحذيرات بوسنية من مخاطر صحية وبيئية جسيمة، مقابل تأكيد كرواتي على سلامة المشروع.
حذّر الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا من أن أي تدخل أميركي ضد فنزويلا قد يؤدي إلى كارثة إنسانية في نصف الكرة الغربي، مشددًا على أن تصعيد واشنطن ستكون له تداعيات خطيرة تتجاوز حدود المنطقة.
أعلنت الولايات المتحدة أن خفر السواحل الأميركيين أوقفوا سفينة في المياه الدولية قبالة فنزويلا وصادروها، لترتفع بذلك إلى سفينتين حصيلة السفن التي صادرتها واشنطن مؤخرًا في المنطقة، في ظل تصعيد عسكري وضغوط متزايدة على كاراكاس.