وزارة الدفاع الوطني تصدر بيانًا حول أحداث "عيد الميلاد الدامي"
أصدرت وزارة الدفاع الوطني بيانًا بشأن أحداث "عيد الميلاد الدامي" التي وقعت في 21 كانون الأول 1963.
شاركت وزارة الدفاع التركية عبر موقعها بياناً بمناسبة الذكرى السنوية لأحداث "عيد الميلاد الدامي" التي وقعت في 21 كانون الأول 1963.
وجاء في البيان أن هذا التاريخ يُعد محطة مفصلية في تاريخ القبارصة الأتراك، مؤكداً أن "تلك الليلة المظلمة التي سُجلت كوصمة عار في التاريخ شهدت مجازر ارتكبتها منظمة إيوكا الإرهابية اليونانية بحق القبارصة الأتراك، حيث قُتل النساء والأطفال وكبار السن دون تمييز".
وأعربت الوزارة عن ترحمها على ضحايا "عيد الميلاد الدامي"، مؤكدة مشاركتها القبارصة الأتراك آلامهم في هذه الذكرى الأليمة.
"وصمة سوداء لا تُمحى من التاريخ"
من جهته، نشر نائب الرئيس التركي "جودت يلماز" بياناً عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي، قال فيه: "إن عيد الميلاد الدامي، الذي يُعد رمزاً لهجمات عصابات إيوكا اليونانية الهادفة إلى إبادة القبارصة الأتراك واحتلال الجزيرة بالكامل، قد نُقش في التاريخ كوصمة سوداء لا يمكن محوها".
وأضاف يلماز: "محاولة الإبادة هذه، التي قُتل فيها القبارصة الأتراك الأبرياء من نساء وأطفال ومسنين، فشلت بفضل المقاومة الحازمة التي خاضها القبارصة الأتراك جنباً إلى جنب مع وطنهم الأم، تركيا".
وختم نائب الرئيس التركي بيانه بالترحم على الشهداء الذين سقطوا في تلك الأحداث، معرباً عن امتنانه لزعيم المجتمع القبرصي التركي الدكتور فاضل كوتشوك، والرئيس المؤسس لجمهورية شمال قبرص التركية رؤوف رائف دنكتاش، وكافة الشهداء والجرحى، ومتمنياً الصحة للجرحى الذين ما زالوا على قيد الحياة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
وافقت حكومة الاحتلال، اليوم الأحد، على إقامة 19 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، في خطوة توسّع من خلالها وتيرة الاستيطان.
قال مسؤول في وزارة الصحة بقطاع غزة إن نحو 1500 طفل ينتظرون فتح المعابر للسفر وتلقي العلاج في الخارج، في ظل عجز كبير في الأدوية والمستهلكات الطبية الأساسية دفعت الصحة إلى تعليق عدد كبير من العمليات.
تسببت عاصفة شديدة ضربت قطاع غزة بانهيار عشرات المباني المتضررة سابقًا من قصف الاحتلال، ما أدى إلى استشهاد 18 فلسطينيًا كانوا تحت الأنقاض، وسط تحذيرات من مخاطر السكن في الأبنية المتصدعة.
قام وزير البيئة والتخطيط العمراني والتغير المناخي التركي، مراد كوروم، بجولة تفقدية للاستعدادات النهائية في ولاية هاتاي قبيل مراسم تسليم المنزل رقم 455 ألفًا ضمن مساكن الكوارث