صحفية ألمانية مشاركة في "أسطول الحرية": تعرّضتُ لاعتداء جنسي في سجن إسرائيلي
أعلنت الصحفية الألمانية آنا ليدتكي، المشاركة في سفينة "الضمير" التابعة لأسطول الحرية، أنها تعرّضت لاعتداء جنسي أثناء احتجازها في سجون الاحتلال الصهيوني، فيما طالبت منظمات حقوق الإنسان بإجراء تحقيق دولي في هذه الادعاءات.
أعلنت الصحفية الألمانية آنا ليدتكي، المحتجزة على متن سفينة "الضمير" التابعة لأسطول الحرية، أنها تعرّضت لاعتداء جنسي خلال احتجازها في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضحت ليدتكي، في أول تصريح علني لها، أن احتجازها تضمن نقلها بين عدة سجون وخضوعها لما وصفته بـ"عمليات تفتيش مهينة" أثناء هذه التنقلات، مؤكدة أن ما تعرضت له كان "ممارسة ممنهجة تستهدف كرامة الإنسان".
وقالت ليدتكي: "إنها بقيت محتجزة لمدة خمسة أيام"، مشيرة إلى أن معاملتها القاسية لم تقتصر عليها وحدها، فيما أكدت منظمات حقوق الإنسان أن هذه التصريحات تضيف حلقة جديدة إلى ملفات الادعاءات حول التعذيب والانتهاكات الجنسية في سجون الاحتلال.
وأوضحت المصادر أن ليدتكي تعرضت للانتهاك أثناء مؤتمر دولي للتضامن مع السجناء السياسيين، حيث خضعت لما يعرف بـ"التفتيش العاري"، مشددة على أن الاعتداء الجنسي والتعذيب أثناء الاحتجاز يمثلان انتهاكاً شديداً لحقوق الإنسان.
ودعت منظمات حقوق الإنسان إلى تحقيق مستقل ودولي في هذه الادعاءات، مطالبة بتطبيق التزامات الأمم المتحدة المتعلقة بحماية الصحفيين والنشطاء وفق اتفاقية مناهضة التعذيب. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أُقيم في قطاع غزة حفل إجازة لـ500 طالب وطالبة أتمّوا حفظ القرآن الكريم، وذلك رغم ما يتعرض له القطاع من إبادة جماعية ودمار واسع وهجمات متواصلة وظروف معيشية قاسية منذ أكثر من عامين بفعل الاحتلال.
ارتقى 6 أشخاص وأصيب 21 في حصيلة أولية جراء انفجار في مسجد الإمام علي بن أبي طالب في حي وادي الذهب بحمص.
أعلنت وزارة الزراعة الفلسطينية أن قوات الاحتلال والمستوطنين الصهاينة اقتلعوا أكثر من 8 آلاف شجرة في الضفة الغربية خلال أسبوع، معظمها من أشجار الزيتون، ما تسبب بخسائر مادية تُقدَّر بحوالي 7 ملايين دولار.
وافق مجلس وزراء اليابان برئاسة رئيسة الوزراء، ساناي تاكايتشي، على ميزانية قياسية بقيمة 785 مليار دولار للسنة المالية المقبلة، التي تبدأ في نيسان/ أبريل، في خطوة تهدف إلى تحقيق التوازن بين الحاجة المتزايدة للإنفاق ومخاطر الاقتراض.