ألمانيا تعلن عدم مشاركتها في "قوة الاستقرار الدولية" المقترحة لغزة
أعلن وزير الخارجية الألماني "يوهان فاديفول" أن بلاده لن تشارك في مهمة قوة الاستقرار الدولية التي يُخطط لنشرها في قطاع غزة ضمن إطار خطة السلام.
وقال "فاديفول" في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية (DPA): "لن نشارك في قوات الاستقرار في مستقبل منظور. وفي الوقت الراهن، لا يتوقع أيٌّ منا المشاركة في مهمة استقرار دولية".
وأوضح الوزير الألماني أن أي قوة من هذا النوع، في حال إنشائها، يجب أن تكون قادرة عملياً على توفير الأمن على الأرض، مضيفاً: "كثيرون لا يستطيعون تصور قيام جنود ألمان بمثل هذا الدور في هذه المنطقة تحديداً".
وأشار "فاديفول" إلى أن بلاده ترغب في البدء سريعاً بالمرحلة الثانية من خطة السلام الخاصة بغزة عقب تنفيذ المرحلة الأولى، مؤكداً في الوقت ذاته أن المساعدات الإنسانية المقدمة إلى القطاع غير كافية، وأنه يجب زيادتها.
كما انتقد وزير الخارجية الألماني مصادقة الحكومة الصهيونية على خطط لإقامة 19 مستوطنة جديدة غير قانونية في الضفة الغربية المحتلة.
وشدد "فاديفول" على أن ألمانيا ترفض إقامة الاحتلال الصهيوني لمستوطنات جديدة، محذراً من أن أفضل حل على المدى الطويل الاحتلال الصهيوني وأمنها هو حل الدولتين، وأن توسيع المستوطنات يشكّل تهديداً يجعل هذا الأفق مستحيلاً. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلنت الصين فرض عقوبات على 20 شركة أميركية للصناعات الدفاعية و10 من مسؤوليها التنفيذيين، وذلك على خلفية موافقة الولايات المتحدة على صفقة أسلحة لتايوان بقيمة تقارب 11 مليار دولار.
أجرى وزير الخارجية التركي "هاكان فيدان" سلسلة اتصالات هاتفية مع كل من وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، ووزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، ووزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي.
أعربت وزارة الخارجية التركية عن رفضها الشديد لخطوة الكيان المحتل المتمثلة في الاعتراف بمنطقة صوماليلاند كـ"دولة مستقلة"، معتبرةً ذلك تدخلاً سافراً في الشؤون الداخلية للصومال.
أفاد تقرير صحافي بأن تحركات تركية جديدة في سورية قد تفرض قيودًا على حرية عمل سلاح الجو الصهيوني في الأجواء السورية، مع احتمال امتداد تداعياتها إلى ساحات إقليمية أخرى، في ظل تصاعد التوتر بين أنقرة وتل أبيب.