بلجيكا تدعو الاحتلال لرفع جميع القيود المفروضة على المساعدات الإنسانية
دعت بلجيكا سلطات الاحتلال الصهيوني إلى رفع جميع القيود التي تعيق وصول المساعدات الإنسانية، منتقدة الشروط الجديدة المقيّدة التي فُرضت على عمل منظمات المجتمع المدني الدولية.
وقال وزير الخارجية البلجيكي ونائب رئيس الوزراء "ماكسيم بريفو" في بيان نشره عبر منصة إكس: "إن الوصول الإنساني ليس خياراً، ولا يمكن أن يكون مشروطاً أو خاضعاً للاعتبارات السياسية".
وأشار "بريفو" إلى أنه بعد عرقلة أعمال الأمم المتحدة، قامت حكومة الاحتلال بفرض شروط تقييدية جديدة أدت إلى إسقاط تسجيل منظمات إنسانية دولية، مؤكداً أن محكمة العدل الدولية شددت، بموجب القانون الدولي الإنساني، على أن التزام الاحتلال بضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى السكان المدنيين دون عوائق هو التزام غير مشروط.
وأكد "بريفو" أن وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وكذلك المنظمات الدولية غير الحكومية الممولة من بلجيكا، تلتزم بأعلى معايير الشفافية والحياد والاستقلالية.
وأضاف: "أجدد دعوتي لإسرائيل إلى التعاون بحسن نية مع جميع الفاعلين الإنسانيين، على أساس معايير واضحة وغير مسيّسة، من أجل ضمان إيصال المساعدات إلى أقصى حد ممكن في فلسطين، ورفع جميع القيود المفروضة على الوصول الإنساني".
كما طالب "بريفو" في ختام تصريحاته بتطبيق الخطة الشاملة الكفيلة بإنهاء الحرب في غزة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن بلاده لا تخشى الحرب، لكنها لم تكن يومًا تسعى إلى المواجهة، مؤكداً انفتاح طهران على الدخول في مفاوضات "حقيقية وجدية" مع الولايات المتحدة.
بدأت في العراق إجراءات استقبال طلبات الترشح لمنصب رئاسة الجمهورية، وذلك عقب انتخاب رئيس مجلس النواب.
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة نشر تقريره الإحصائي السنوي الشامل لعام 2025، في ظل التداعيات المستمرة لحرب الإبادة التي يتعرض لها القطاع، متضمنًا أرقامًا صادمة حول الخسائر البشرية، وحجم الدمار الواسع، وآثار الحصار والمجاعة.
أثار عمدة نيويورك المنتخب، زهران ممداني، جدلًا واسعًا مع انطلاق عهده، بعد إعلانه أداء اليمين على القرآن وتعيين محامٍ أمريكي من أصل سوري مستشارًا قانونيًا رئيسيًا، في خطوات عكست توجهات سياسية وقانونية جديدة لإدارته.