استشهد الشاب حمادة الأغا في قطاع غزة متأثرًا بنقص الغذاء وسوء التغذية نتيجة الحصار الصهيوني المستمر.

تتواصل في قطاع غزة المآسي الإنسانية الناجمة عن الحصار والحرمان من أبسط مقومات الحياة، حيث أعلن عن استشهاد الشاب حمادة الأغا متأثرًا بأوضاع الجوع ونقص الغذاء الحاد الذي يفتك بأهالي القطاع.

وأكدت مصادر طبية أن حالات الوفيات بسبب سوء التغذية تتزايد بشكل خاص بين الأطفال والشباب، في ظل غياب أي بوادر لحل الأزمة الإنسانية الخانقة.
ويعيش أكثر من مليوني إنسان في غزة تحت حصار مشدد منذ سنوات، أدى إلى انهيار المنظومة الصحية ونقص حاد في الغذاء والدواء، الأمر الذي يجعل خطر المجاعة قائمًا ويترك آثارًا مأساوية على المجتمع بأسره. (İLKHA)