مجلس الدوما الروسي يشن حرباً على مجتمع الميم

أعلن مجلس الدوما الروسي أنه أقر تعديلات على قانون يفرض غرامات كبيرة على الدعاية التي تروج لمجتمع الميم وحظر العلاقات الجنسية غير التقليدية واستغلال الأطفال جنسياً.
أقر مجلس الدوما الروسي، الخميس، تعديلات على قانون يوسع حظر الدعاية للمثليين، وأن أي إجراء أو معلومات تعتبر محاولة للترويج للمثلية الجنسية، سواء في الأماكن العامة أو عبر الإنترنت أو في الأفلام أو الكتب أو الإعلانات، يمكن أن تعرض لغرامة كبيرة.
وبحسب القانون الجديد سيخاطر الأفراد الذين يُعتبرون أنهم ينشرون دعاية المثلية بدفع غرامة تعادل حوالي 400 ألف روبل (6600 دولار)، كما يمكن تغريم الكيانات القانونية حتى 5 ملايين روبل (82100 دولار)، ويمكن أن تصل عقوبة الأجانب إلى التوقيف لمدة تصل إلى 15 يوماً أو ترحيلهم.
وقال رئيس مجلس الدوما فياتشيسلاف فولودين: "هذا الحل سيحمي أطفالنا ومستقبل بلدنا من الظلام الذي تنشره الولايات المتحدة والدول الأوروبية، لدينا تقاليدنا وقيمنا الخاصة".
ومن المقرر إحالة المشروع إلى مجلس الاتحاد، في البرلمان الروسي، قبل أن يوقعه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ليصبح قانوناً نافذاً في البلاد. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
شهدت مدينة شانلي أورفا التركية حفل إجازة ديني مهيب لخريجات التعليم الشرعي، نظمته جمعية "اتحاد العلماء"، بحضور واسع وتأكيد على أهمية إحياء ثقافة المدارس الإسلامية في مواجهة تحديات العصر.
افتُتح معرض الأسرة الدولي في أنقرة بتنظيم من رئاسة الشؤون الدينية التركية ومؤسسة ديانت، بمشاركة وزيرة الأسرة والخدمات الاجتماعية وعدد من الشخصيات، حيث تناولت الفعالية التحديات التي تواجه الأسرة في عصر الرقمنة والتغيرات القيمية.
تنظم رئاسة الشؤون الدينية التركية بالتعاون مع وقف الديانة التركي أول "معرض دولي للأسرة" في أنقرة بين 27 و29 يونيو 2025 تحت شعار "الأسرة والإحسان"، حيث يتضمن المعرض أنشطة للأطفال، معارض فنية، ندوات فكرية، وسحبًا على جوائز تشمل رحلات عمرة، ويُعد أول معرض من نوعه يُعقد في تركيا مخصص لموضوع الأسرة.
تنطلق دورات تحفيظ القرآن الصيفية في إسطنبول يوم 30 يونيو، بمشاركة أكثر من 250 ألف طالب في أكثر من 3,500 مسجد، حيث تهدف الدورات التي يشرف عليها أكثر من 8,500 معلم إلى تعليم القرآن الكريم والقيم الإسلامية.