قافلة الأمل تقدم المساعدات لآلاف الأشخاص في أديامان عبر الخط الساخن

يستقبل وقف قافلة الأمل في مركز التنسيق في أديامان، عبر الخط الساخن الاتصالات لتلبية احتياجات الآلاف من الأشخاص، إضافة للتبليغات عن المخالفات في المنطقة.
يستقبل متطوعو وقف قافلة الأمل "جمال أردوغان" و"محمد إرين غوزال" عبر الاتصالات في مركز التنسيق المطالب الواردة لتلبية احتياجات الآلاف من الأشخاص، والاستجابة بشكل إيجابي للمكالمات الواردة إلى الخط الساخن.
محمد إرين غوزال
وقد أوضح "محمد إرين غوزال"، أن بعض المكالمات التي تلقوها عبر الخط الساخن جاءت من القرى والأرياف البعيدة عن مركز المدينة، وبعضها جاءت من القرى المحيطة، ويتم تقييم الإخطارات من كل منطقة، وتقديم المساعدات للمحتاجين.
وقال غوزال: "لا يمكن توصيل المساعدات إلى القرى والأرياف بسهولة كما في المركز، فنحن نحاول بذل قصارى جهدنا من أجل ذلك، وتنقص بعض المواد مع توزيع المساعدات، وبعد الزلزال الأول، كانت الحاجة إلى التدفئة والخيام كبيرة، وحالياً هناك طلبات للغذاء والماء بشكل عام، فنطلب من أبناء شعبنا الاستمرار في مساعدتهم بالطعام والماء، لتلبية الاحتياجات الأساسية للمتضررين".
جمال أردوغان
كما قال جمال أردوغان، وهو متطوع في مركز التنسيق: "لقد عملنا على الخط الساخن الذي تمّ إنشاؤه منذ الأيام الأولى للزلزال، حيث نتلقى آلاف الإخطارات يوميًا، ونبذل جهدًا من أجل تلبية الاحتياجات من خلال بذل جهود كبيرة لتلبية المطالب، وقد كانت الحاجة للتدفئة والمسكن في الأيام الأولى للزلزال كبيرة جداً، والآن الحاجة إلى الطعام والشراب أكبر، فنداءنا إلى المحسنين هنا هو إعطاء أهمية كبيرة للمواد الغذائية الأساسية". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
دعا الأستاذ ذو الفقار في مقاله إلى إنهاء الصراع المسلح وبناء سلام عادل وشامل في تركيا، ينقل البلاد نحو الاستقرار ويصون كرامة جميع مكوناتها، وعلى رأسهم الأكراد.
يؤكد الأستاذ محمد علي كونول أن الاحتلال الإسرائيلي في غزة لن ينجح وأن المقاطعة والمقاومة الفلسطينية هما السبيل لتحقيق النصر رغم التحديات.
يكشف الأستداد محمد كوكطاش أن التحدي الحقيقي الذي تواجهه حماس ليس في قوة الاحتلال، بل في عداء أنظمة عربية وخليجية تخشى من نموذجها المقاوم وتهديده لعروشها.
يندد الأستاذ محمد كوكطاش بجرائم الصهاينة والهندوس الذين تمادوا في عدوانهم لغياب ردع حقيقي من حكام الأمة، حيث طالب الحكام بتحمل المسؤوليات وعدم الاكتفاء بدمر المندد المشاهد