ذكر أن بعض المباني انهارت بعد الزلزال الذي بلغت قوته 6.6 درجات في ولاية إزمير.
شعر سكان منطقة إيجه ومرمرة بالزلزال الذي بلغت قوته 6.6 درجات والذي وقع في ولاية إزمير.
ساد الزلزال حالة من الذعر الشديد شعر بها وسط مدينة إزمير والمدن والمناطق المجاورة. بدأ العمل لتحديد ما إذا كانت هناك خسائر في الأرواح والممتلكات في الزلزال.
وجاء في البيان الصادر عن إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد"، أن زلزالا بقوة 6.6 درجات ، ضرب بحر إيجه قبالة ولاية إزمير التركية.
وقال آفاد إن الزلزال وقع في تمام الساعة 14:51 عصرا بالتوقيت المحلي لتركيا، مركزه بحر إيجه قبالة ولاية إزمير.
وأضاف أن الزلزال وقع على عمق 16.54 كلم، ولم يبلغ عن أي آثار سلبية جراء هذا الزلزال حتى الآن".
وقال حاكم إزمير، يافوز سليم كوشغر: "لا توجد معلومات حول الخسائر في الأرواح والممتلكات التي تم نقلها إلينا. سنذهب إلى مركز الأزمة، وسننقل أي معلومات وصلت إليها".
ونشر المواطنون بعض صورا لبعض المباني المنهارة بعد الزلزال.
يُلاحظ في الصور أن المواطنين يحاولون معرفة ما إذا كان أي شخص تحت أنقاض المباني المنهارة.
وبعد التبليغ عن تدمير بعض المباني، تم إرسال فرق البحث والإنقاذ والصحة والإطفاء إلى مكان الحادث.
بينما ذكر أن هزات ارتدادية تستمر بعد الزلزال الأول، وتم استدعاء الجمهور لتوخي الحذر. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
بدأ المواطنون الأتراك بالتصويت في الانتخابات المحلية لاختيار رؤساء البلديات في انتخابات تشهد منافسة كبيرة بين الأحزاب المشاركة في الانتخابات.
قام رئيس حزب الهدى في أنطاليا "محمد شريف دورماز"، ومرشح حزب الهدى لرئاسة بلدية أنطاليا الكبرى "عبد الباقي أوزديمير" والوفد المرافق لهما بزيارة المتضررين في المناطق التي ضربتها الفيضانات.
افتتحت قافلة الأمل في إسطنبول، سوقًا شعبيًا خيريًا في ساحة العمرانية لتوفير بعض الأمل، في مواجهة المجازر التي يتعرض لها المسلمون في غزة.
تبرعت نساء أعضاء ومتطوعات في حزب الهدى فرع إسطنبول، بمجوهراتهن من أجل غزة.