المحكمة الدولية تغلق ملف "مافي مرمرة" للمرة الثالثة
الدمعي العام للمحكمة الجنائية الدولية يغلق ملف تحقيق "مافي مرمرة" الذي نظم الكيان الصهيوني هجوما إرهابيا ضد سفينة مافي مرمرة، للمرة الثالثة.
في بيان صادر عن المحكمة الجنائية الدولية، أعلن أن المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية فاتو بنسودا، اتخذ قرار الإغلاق بتبرير "لا أساس وجيها للمضي قدما في إجراء تحقيق".
على الرغم من طلب المحامين بالاستئناف، اتتخذت المحكمة الجنائية الدولية قرار الإغلاق في عامي 2014 و2017.
بعد أعتراضات من المدعين العام والمحامين للضحايا، في دعوى عام 2019، تم الجدال بسبب الآراء المختلفة بين القضاة والمدعين العام.
عملية الدعوى
في أعقاب هجوم من قبل العصابة الإرهابية الصهيونية على مافي مرمرة وأسطول حرية غزة في 31 مايو 2010، تم تقديم طلب إلى المحكمة الجنائية الدولية في 14 مايو 2013 نيابة عن ضحايا من 37 دولة مختلفة.
مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، اتخذت قرار إغلاق الملف بتبرير لا حاجة إلى استماع الدعوى في 6 نوفمبر 2014 و 30 نوفمبر 2017.
بناءً على اعتراض محامي مافي مرمرة ، قرر مكتب التحقيق الأولي في 15 نوفمبر 2018 أن قرار الادعاء كان خاطئًا وأنه يجب إعادة النظر في الملف.
خلال الجلسة الإجرائية في 1 مايو 2019، حيث تم الاستماع إلى اعتراضات محامي الضحايا والادعاء ، كانت مناقشات بين المدعين العامين والقضاة بسبب خلافات في الرأي.(İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.