النمسا تعترف بمذبحة حلبجة بأنها "إبادة جماعية"
اعترف جميع نواب برلمان النمسا في فيينا بالإجماع بمذبحة حلبجة بأنها "إبادة جماعية".
قبل البرلمان النمساوي بالإجماع الاقتراح المشترك من حزب الخضر، والحزب الديمقراطي الاجتماعي النمساوي (SPÖ)، والنمسا الجديدة، والمنتدى الليبرالي (NEOS)، والاقتراح هو الاعتراف بمذبحة حلبجة بأنها "إبادة جماعية".
وجاء في البيان الذي أدلى به برلمان فيينا حول القرار أن 5000 كردي قتلوا في هجوم بالغاز الكيماوي لصدام حسين قبل 35 عامًا.
وشاركت عضو حزب الخضر في البرلمان "بريفان أصلان"، بياناً حول القرار على حسابها في مواقع التواصل الاجتماعي، قائلةً: "لأول مرة في تاريخ السياسة النمساوية، تمّ الاعتراف بجريمة جماعية ضد الأكراد على أنها إبادة جماعية، وبمبادرة أمس، تمّ الاجماع ببرلمان فيينا على أن الهجوم بالغازات السامة في حلبجة إبادة جماعية!".
وقد أدى الهجوم اللاإنساني الذي سجله التاريخ باسم "مجزرة حلبجة" إلى مقتل أكثر من 5 آلاف شخص، معظمهم من النساء والأطفال، في 16 آذار 1988 بأوامر من "صدام حسين". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.