أفغانستان.. افتتاح مصنع للحديد والفولاذ في العاصمة كابول
افتتحت حكومة الإمارة الإسلامية مصنع للحديد والفولاذ في العاصمة الأفغانية كابول.
أقامت وزارة الصناعة والتجارة في حكومة أفغانستان الإسلامية حفل افتتاح مصنع للفولاذ والحديد في العاصمة كابول.
وألقى وزير الصناعة والتجارة في إمارة أفغانستان الإسلامية "نور الدين عزيزي" كلمة خلال افتتاح المصنع.
وأشار الوزير "نور الدين" إلى أنه سيتم توظيف 700 شخص بشكل مباشر، كما سيتم توظيف آلاف الأشخاص بشكل غير مباشر في مصنع الحديد والفولاذ الذي تمّ إنشاؤه باستثمارات تقارب 10 ملايين دولار في أفغانستان.

وقال "نور الدين عزيزي" خلال كلمته أثناء حفل افتتاح مصنع الحديد والصلب: "لا يمكننا الاكتفاء الذاتي دون بدء الثورة الصناعية والتعدين من قبل الشركات المحلية".
ولفت "عزيزي" الانتباه إلى أن الإمارة الإسلامية ليس لديها أي توقعات من الشرق أو الغرب لتنمية أفغانستان.

وتحدث أيضاً خلال حفل افتتاح مصنع الحديد والفولاذ والي كابول الشيخ محمد قاسم خالد، قائلاً: "يجب على الصناعيين ورجال الأعمال أن ينظروا إلى الصناعة والتجارة على أنها قضية دينية وأن ينتبهوا لجودة منتجاتهم". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.