قافلة الأمل تستمر بحفر الآبار في أفغانستان
استمرّ وقف قافلة الأمل بحفر الآبار في أحياء مختلفة من مدينة لوفغار الأفغانية بعد تلقي الدعم من المحسنين.
يستمر وقف قافلة الأمل الذي ينفذ أنشطة المساعدة في جميع أنحاء العالم للأشخاص المحتاجين، بالعمل لصالح شعب أفغانستان الذي يُعاني من المجاعة منذ حوالي 4 سنوات.
وواصل وقف قافلة الأمل جهوده الإغاثية في مقاطعة لوفغار بأفغانستان، بحفر آبار مياه في أجزاء مختلفة من المدينة بدعم من فاعلي الخير في تركيا.
وقد أدلى رئيس وقف قافلة الأمل "جنكيز كورتران" بتصريحات حول العمل الذي تمّ تنفيذه، وبأنّه تابع شخصياً العمل الذي تمّ تنفيذه في الموقع، معرباً عن امتنانه لفاعلي الخير على دعمهم.
وأشار "كورتران" الحاجة إلى المياه في أفغانستان، قائلاً: "نواصل أعمال المساعدات التي نقوم بها في أفغانستان، ونحن حاليًا على مشارف مدينة لوفغار، وحقاً إنّ إخواننا في وضع صعب للغاية هنا، وهم في حاجة إلى المساعدات، وخاصة أنّه لا يستطيع 8 من أصل 10 إخوة أفغان الحصول على المياه النظيفة، كما أنّ الناس يعانون من العطش؛ بسبب المجاعة التي شهدتها السنوات الأربع الماضية".
وقال كورتاران: "نأمل أن نحفر بئر ماء مع صنبور تماشياً مع التفويض الذي تلقيناه من فاعلي الخير، وسيصلون في المسجد المجاور لنا، ونأمل أن يتوضأوا من الماء الذي سنستخرجه إن شاء الله، فرضي الله عن فاعلي الخير، ورزقهم الخير ولجميع ذويهم في الدنيا والآخرة". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.