وزير السياحة الصهيوني يصل السعودية في أول زيارة معلنة
وصل وزير السياحة الصهيوني "حاييم كاتس" إلى العاصمة السعودية الرياض، للمشاركة في مؤتمر منظمة السياحة التابعة للأمم المتحدة، في ظل مفاوضات حول تطبيع علاقات سعودي– إسرائيلي.
قالت هيئة البث العبرية الرسمية: "إنّ وزير السياحة "حاييم كاتس" هو أول وزير إسرائيلي يزور السعودية بشكل علني"، فيما لم يصدر تعقيب فوري من السلطات السعودية بهذا الخصوص.
وخلال الزيارة التي تستمر يومين سيشارك الوزير الصهيوني في العديد من الفعاليات والمناقشات المهنية، وسيعقد اجتماعات مع نظرائه، مع التركيز على وزراء من الشرق الأوسط، بحسب المصدر ذاته.
ونقلت هيئة البث عن الوزير قوله: "إنّ السياحة هي جسر بين الأمم، والشراكة في القضايا السياحية لديها القدرة على جمع القلوب والازدهار الاقتصادي، وسأعمل على إيجاد تعاون لتعزيز السياحة وعلاقات إسرائيل الخارجية".
وكانت السعودية قد ماطلت في إصدار تأشيرتي دخول للوزيرين الصهيونيين "يوآف كيش" و"إيلي كوهين" على رأس وفد للمشاركة في مؤتمر اليونسكو، لكنّها صادقت على تأشيرات دخول خمسة مسؤولين صهاينة لحضور المؤتمر.
كذلك شاركت بعثة رباعين صهاينة في بطولة دولية لرفع الأثقال في الرياض، قبل نحو ثلاثة أسابيع.
وأفادت هيئة البث العام العبرية "كان 11" أنّ وزير الاتصالات الصهيوني "شلومو كرعي"، سيزور السعودية الأسبوع المقبل، للمشاركة في مؤتمر دولي حول الشؤون البريدية.
وذكرت القناة 12 العبرية، أنّ رئيس لجنة الاقتصاد في الكنيست "دافيد بيتان"، سيرافق الوزير "كرعي" في زيارته التي من المقرر أن تبدأ يوم الاثنين المقبل.
وبحسب القناة 12، فإنّ "كرعي" سيشارك في مؤتمر دولي يعنى بشؤون الإعلام والإتصالات. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.