الأردن تُعلن إسقاط طائرتين مُسيرتين تحملان مواد مخدرة قادمة من سوريا
أعلن الجيش الأردني، إسقاط طائرتين مسيرتين محملتين بمواد مخدرة قادمة من سوريا، لترتفع بذلك أعداد المسيرات التي اُستهدفت منذ بداية العام الجاري إلى 11.
قالت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية (بترا): "أسقطت المنطقة العسكرية الشرقية، الثلاثاء، على إحدى واجهاتها ضمن منطقة مسؤوليتها، طائرتين مسيرتين محملتين بمواد مخدرة، قادمتين من الأراضي السورية".
وقال مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية: "إنّ قوات حرس الحدود وبالتنسيق مع إدارة مكافحة المخدرات والأجهزة الأمنية العسكرية، رصدت محاولة اجتياز طائرتين مسيرتين بدون طيار الحدود بطريقة غير مشروعة من الأراضي السورية إلى الأراضي الأردنية".
وبيّن المصدر أنّ الطائرتين اللتين تمّ إسقاطهما، كانتا محملتان بكمية من مادة الكرستال، وتمّ تحويل المضبوطات إلى الجهات المختصة.
وأكّد المصدر أنّ القوات المسلحة الأردنية ماضية في التعامل بكل قوة وحزم، مع أيّ تهديد على الواجهات الحدودية، وأيّة مساعٍ يُراد بها تقويض وزعزعة أمن الوطن وترويع مواطنيه.
وخلال السنوات الماضية شهِد الأردن مئات من محاولات التسلل والتهريب، خاصة من سوريا، والعراق، نتيجة تردي الأوضاع الأمنية في البلدين الجارين. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.