رئيس الوزراء العراقي السوداني: إنّ الحوار مع تركيا بشأن اتفاقية أمنية مستمر
أكّد رئيس الوزراء العراقي "محمد شياع السوداني" في بيان له أنّ الحوار مستمر لتوقيع اتفاقية أمنية محتملة مع تركيا، على غرار الاتفاقية مع إيران.
نشرت الصحف المحلية في العراق المقابلة التي أجراها رئيس الوزراء العراقي "محمد شياع السوداني" مع الإعلام المحلي قبل زيارته لروسيا.
حيث ذكر "السوداني" أنّه سيناقش العلاقات الثنائية مع الرئيس "فلاديمير بوتين" خلال زيارته لروسيا التي تستغرق يومين وسيحضر الحدث ضمن نطاق أسبوع الطاقة في موسكو.
ورد "السوداني" على سؤال حول العلاقات مع تركيا واحتمال توقيع اتفاقية أمنية مع تركيا كما هو الحال مع إيران، فقال: "لدينا علاقات تاريخية عميقة مع جارتنا تركيا، ولدينا أيضًا حجم تجارة مشترك واسع النطاق، ويستمر حوارنا حول كافة القضايا والعلاقات المشتركة بين البلدين، بما في ذلك القضايا الأمنية، ونتواصل من أجل إيجاد آليات ملموسة لمواجهة المشاكل الأمنية".
ويُذكر أنّ الإدارة العراقية أعلنت عن نزع سلاح المجموعات المناهضة للنظام الإيراني واستقرارها في المنطقة البعيدة عن الحدود اعتبارًا من 19 أيلول الماضي، وفقًا للاتفاقية الأمنية الموقعة مع طهران في آذار الماضي، في المقابل، أعلنت إيران أنّ حكومة بغداد أوفت ببعض بنود الاتفاق. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.