بعد الاستيلاء عليها..عصابات الصهاينة تحرق الأراضي في الضفة الغربية
أضرمت عصابات الاحتلال الصهيوني النيران بمساحات كبيرة من الأراضي في الضفة بعد أن استولت عليها.
صرح رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان مؤيد شعبان في بيان له بأن قوات الاحتلال استولت على ما يقرب من 6 دونمات من أراضي قريتي نحالين والجبة بمدينة بيت لحم.
وأضاف شعبان أن هذه الاعتداءات العسكرية تعتبر تنفيذا عمليا جديدا لخطة المناطق العازلة التي اقترحها وزير مالية الاحتلال المتطرف "بتسلئيل سموتريش" في بداية الهجوم على قطاع غزة.
وأشار إلى أن عصابات الاحتلال الصهيوني قامت بمصادرة عشرات الدونمات من الأراضي المحيطة بالمستوطنات، ومنعت الوصول إلى مئات الدونمات من الأراضي المحيطة بها، كما حُرم الفلسطينيون من الوصول إلى أراضيهم وفرص استصلاحها وزراعتها.
ودعا شعبان في بيانه المزارعين الفلسطينيين إلى التوجه إلى مكتب الهيئة في محافظة بيت لحم لإنشاء ملف قانوني من شأنه تعطيل مخطط الاحتلال وتقويض مساعي نظام الاحتلال للاستيلاء على المزيد من الأراضي.
من جهة أخرى، أحرقت العصابات الصهيونية محاصيل القمح في أراضي قرية سبسطية، شمال غربي مدينة نابلس.
وقال رئيس بلدية القرية محمد عازم في تصريح له: "إن المستوطنين الصهاينة على أراضي القرية، أحرقوا 15 دونماً من محصول القمح في حقل المواطن أحمد توفيق".
وأشار عازم إلى أن المستوطنين الصهاينة أحرقوا عشرات الدونمات من الأراضي المزروعة في المنطقة طوال الشهر الجاري. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.