لازاريني: أطفال غزة يستحقون الأمان وهم شهدوا ما لا يجب أن يشهده طفل
قال مفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني: "إن أطفال قطاع غزة يعيشون صدمات وفظائع لا توصف، بعد 300 يوم من الحرب والنزوح والخسارة والألم، وهم يستحقون الأمان".
قال مفوض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني: "إن أطفال غزة يعيشون صدمات وفظائع لا توصف بعد 300 يوم من الحرب والنزوح والخسارة والألم".
وأضاف، في منشور على منصة إكس: "إن الأونروا أطلقت برنامج العودة إلى التعلم عبر أنشطة توفر لأطفال غزة ملجأ من الأهوال التي ما زالوا يعيشونها".
وأوضح، أن هذه الخطوة هي الأولى في طريق أطول التي تركز على الأنشطة التي تخفف على الأطفال المعاناة.
وأشار لارازيني إلى أن أطفال غزة شهدوا ما لا ينبغي لطفل أن يشهده.
وتابع: "من خلال الرياضة والفنون والدراما والألعاب وخلق مساحة للم شمل الأصدقاء وتكوين صداقات جديدة، يقدم مدرسونا شعاعًا من الضوء وسط الظلام".
وأردف: "إنها مساهمة صغيرة لمساعدة الأطفال على إعادة التواصل مع طفولتهم المسروقة".
وختم لارازيني قائلاً: "إن أطفال غزة يستحقون الأمان، ومرة أخرى، ندعو إلى وقف إطلاق النار الفوري من أجلهم ومن أجل جميع الأطفال في المنطقة". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.