استمر نظام الاحتلال الصهيوني المجرم باستهداف تجمعات المدنيين العزل في قطاع غزة لليوم الـ335 على التوالي.
واصلت قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 335 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95% من السكان.
وأفادت المصادر المحلية بأن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.
وتواصل قوات الاحتلال اجتياحها البري لأحياء واسعة في رفح، منذ 7 أيار الماضي، وعدة محاور من غزة وسط قصف جوي ومدفعي وارتكاب مجازر مروعة.
وقصف طيران الاحتلال الحربي، أرضًا زراعية فارغة، جنوب غرب مخيم النصيرات للاجئين وسط قطاع غزة.
وارتقى شهيد وأصيب آخرون جراء استهداف قوات الاحتلال خيمة في شارع التكية بمنطقة المواصي غرب خانيونس، جنوبي قطاع غزة.
واستشهد 5 مواطنين، وأصيب العشرات فجر اليوم الخميس، جراء قصف الاحتلال خيام النازحين قرب مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح.
وأصيب، فجر الخميس، أطفال ومواطنون مدنيون، جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة حسان في منطقة أبو اسكندر بحي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة.
وقصفت قوات الاحتلال بالمدفعية حيّي الزيتون والصبرة جنوبي مدينة غزة مع إطلاق نار من آلياتها المتمركزة محيط الكلية الجامعية. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
تستضيف العاصمة الإسبانية مدريد اجتماعًا لوزراء خارجية دول أوروبية وإسلامية لبحث حل الصراع في فلسطين المحتلة وكيفية تنفيذ حل الدولتين.
أعلنت الخارجية التركية عزمها متابعة قضية مقتل الناشطة التركية الأميركية، برصاص قوات الاحتلال الصهيوني، في الضفة الغربية، أمام المحاكم الدولية، بعد أن تعهد الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" عدم السماح لدولة الاحتلال بالتفلت من العقاب.
أفاد تقرير صحافيّ بأن رئيس أركان جيش الاحتلال "هرتسي هليفي"، قد حدّد نهاية كانون الأول/ ديسمبر المقبل، موعدًا محتملاً لاستقالته من منصبه.
أعلن قائد الوحدة 8200 في شعبة الاستخبارات العسكرية الصهيونية (أمان) العميد "يوسي شارئيل"، استقالته من منصبه، بعد 11 شهراً على إخفاق السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.