جماهير باريس سان جيرمان الفرنسي ترفع "تيفو" تضامناً مع غزة ولبنان خلال مباراة في دوري أبطال أوروبا
رفعت جماهير نادي العاصمة الفرنسية باريس سان جيرمان، خلال مباراة في دوري أبطال أوروبا، لافتة كبيرة تعبر عن تضامنها مع غزة ولبنان اللتان تتعرضان لحرب إبادة جماعية يرتكبها الاحتلال الصهيوني على مرأى ومسمع العالم.
خطفت جماهير باريس سان جيرمان الأضواء، مساء الأربعاء، برفعها "تيفو" (لافتة) ضخمة تضامنية مع الشعب الفلسطيني واللبناني في وجه العدوان الصهيوني المستمر منذ أكثر من عام.
وخلال المباراة مع أتلتيكو مدريد في دوري أبطال أوروبا على ملعب "حديقة الأمراء" في باريس، رفع أعضاء "الألتراس" في النادي العاصمي، "تيفو" ضخمًا كتب عليه الحرب في الملاعب، ولكن السلام في العالم.. الحرية لفلسطين.
ورسمت جماهير النادي صورة لقبة الصخرة، ولطفلين فلسطيني ولبناني يواجهان العدوان الي الوحشي.
وعبرت جماهير "باريس" في لوحة أخرى عن تضامنها مع المدنيين في الكونغو، التي تشهد حربًا دموية منذ شهور.
وفي ذات الليلة بدوري الأبطال، واصلت جماهير سيلتيك الأسكتلندي تضامنها مع فلسطين، في المباراة التي أقيمت ضد لايزبيغ الألماني.
يشار إلى أن جماهير باريس وسيلتيك من أشد الداعمين للقضية الفلسطينية، والرافضين للعدوان الصهيوني الوحشي على قطاع غزة، والذي خلف أكثر من 43 ألف شهيد. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.