الولايات المتحدة تعزم نشر قوات إضافية على الحدود مع المكسيك
![الولايات المتحدة تعزم نشر قوات إضافية على الحدود مع المكسيك الولايات المتحدة تعزم نشر قوات إضافية على الحدود مع المكسيك](/img/NewsGallery/2025/2/14/442661/FeaturedImage/85e9659a-ce05-44ad-9558-22697563a1e2.webp)
أعلنت الولايات المتحدة أنها ستنشر مزيدًا من القوات على الحدود الجنوبية مع المكسيك لمكافحة الكارتلات والمهاجرين غير النظاميين.
وقال قائد الدفاع الجوي لأمريكا الشمالية وقوات الشمال الجنرال "جريجوري م. غويليو" في تصريح له قبل جلسة استماع للجنة الميزانية في مجلس الشيوخ إن الكارتلات على الحدود المكسيكية تشكل تهديدًا لسلامة أراضي الولايات المتحدة وأمن مواطنيها، وأضاف أن الجيش يتوقع زيادة عدد القوات العاملة على الحدود الجنوبية لمكافحة هذه التهديدات.
وأشار "غويليو" إلى أنه على الرغم من عدم وجود حاملة طائرات في "الخليج الأمريكي" حتى الآن، فإن هناك حاجة إلى تعزيز القوات التي ستعمل بالتنسيق مع قوات حرس السواحل الأمريكية.
كما أكد الجنرال الأمريكي على زيادة الأنشطة الاستخبارية الجوية لمراقبة أنشطة الكارتلات المكسيكية.
ويذكر أنه تم نشر 1600 جندي على الحدود في إطار خطة وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) التي بدأت بعد تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منصبه ، كما قررت الوزارة إرسال نحو 500 من مشاة البحرية الأمريكية إلى قاعدة غوانتانامو في كوبا، حيث سيتم احتجاز بعض المهاجرين غير النظاميين الذين تم القبض عليهم. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أدانت حركة حماس قرار حكومة فيجي بافتتاح سفارتها في القدس، واعتبرت الخطوة اعتداءً صارخًا على حقوق الشعب الفلسطيني في أرضه، وانتهاكًا صريحًا لمبادئ القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة التي تؤكد بأن القدس أرض فلسطينية محتلة".
صادقت حكومة فيجي، الثلاثاء، على جعل مدينة القدس المحتلة مقراً لسفارتها لدى الكيان الصهيوني في خطوة رحبت بها تل أبيب، وأدانتها بشدة كل من الخارجية الفلسطينية وحركة حماس باعتبارها انتهاكاً للقانون الدولي.
أدانت حركة حماس قرار رئيس السلطة الفلسطينية "محمود عباس" إحالة المناضل الوطني قدورة فارس إلى التقاعد، بسبب انتقاده لقرار السلطة المتعلق بمخصصات الأسرى والشهداء.
عُقدت اليوم في أنقرة الجولة الأولى من المفاوضات الفنية بين إثيوبيا والصومال، بوساطة تركيا ودورها التيسيري، وذلك في إطار إعلان أنقرة الذي تم اعتماده في 11 كانون الأول/ ديسمبر 2024.