بسبب دعمه للقضية الفلسطينية..ألمانيا تجري تحقيقاً مع المخرج الصيني "لي"
![بسبب دعمه للقضية الفلسطينية..ألمانيا تجري تحقيقاً مع المخرج الصيني "لي" بسبب دعمه للقضية الفلسطينية..ألمانيا تجري تحقيقاً مع المخرج الصيني "لي"](/img/NewsGallery/2025/2/18/443239/FeaturedImage/c843cef1-d03c-4084-93c1-e6f4dc204bdf.webp)
أجرت الحكومة الألمانية تحقيقاً مع المخرج الصيني "جون لي" بسبب تصريحاته في مهرجان برلين السينمائي (Berlinale) الـ 75، التي أثار فيها قضية الإبادة الجماعية للفلسطينيين.
وذكرت الصحافة الألمانية استنادًا إلى ضبط الشرطة في برلين أن شرطة حماية الدولة التابعة لدائرة الجرائم الجنائية بدأت تحقيقًا ضد المخرج الصيني "جون لي"، وذلك بسبب تصريحه في المهرجان الذي اتهم فيه الحكومة الألمانية بدعم "الإبادة الجماعية" ضد الفلسطينيين.
وأفادت التقارير بأن المسؤولين في الشرطة أكدوا أن "الحادث قيد التحقيق"، وكان المخرج الصيني "جون" لي قد قرأ في مهرجان برلين رسالة من الممثل الإيراني "إرفان شيكاراز"، الذي لعب دورًا رئيسيًا في فيلم "Queerpanorama"، والتي تضمنت رسالة عن فلسطين.
وفي خطابه، تم الإشارة إلى أن ملايين الفلسطينيين "يغرقون تحت دولة الاستعمار الاستيطاني الإسرائيلية القاسية"، وتم التأكيد على أن الحكومة الألمانية ومهرجان برلين مثل هذه الفعاليات الثقافية تسهم في "الإبادة الجماعية وتدمير الشعب الفلسطيني بشكل وحشي". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قال الرئيس أردوغان في المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده مع الرئيس الأوكراني زيلينسكي: "بالنظر إلى الدبلوماسية النشطة التي اتبعناها في السنوات الثلاث الماضية، ستكون بلادنا مضيفًا مثاليًا للمحادثات المحتملة بين روسيا وأوكرانيا وأمريكا في الفترة المقبلة".
قالت منظمة هيومن رايتس ووتش: "إن العقوبات الشاملة التي تفرضها الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي، وبريطانيا، ودول أخرى على سوريا تعيق استعادة الخدمات الأساسية فيها".
التقت الوفود الروسية والأمريكية في العاصمة السعودية الرياض بعد سنوات طويلة من الانقطاع.
قال الجيش السوداني: "إنه ضيّق الخناق على قوات الدعم السريع وسط العاصمة الخرطوم من أجل السيطرة على مرافق رئيسية فيها، بينها القصر الرئاسي ومرافق حكومية سيادية أخرى، وكبرى الأسواق التجارية في المدينة"، وسط أنباء عن ارتكاب قوات الدعم السريع مجزرة قرب مدينة القطينة شمالي ولاية النيل الأبيض.