الأونروا: "أطفال غزة ينامون جوعى وسط نقص حاد في الغذاء"
حذّرت وكالة الأونروا من أن أطفال قطاع غزة المحاصر يذهبون إلى النوم وهم جوعى، في ظل تدهور غير مسبوق للأوضاع الإنسانية بفعل الحصار والهجمات المتواصلة من قبل الكيان الصهيوني.
وقالت مديرة الاتصال في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) "جولييت توما" في تصريح صحفي: "إن الحصار الذي يفرضه الاحتلال على غزة منذ ستة أسابيع، ومنع إدخال المساعدات والمواد التجارية، أدى إلى نفاد مخزون الغذاء بالكامل، وإغلاق الأفران، وانتشار الجوع بوتيرة متسارعة".
وأضافت توما: "في غزة، يزداد عدد الأطفال الذين ينامون جائعين مع مرور كل يوم. الوضع كارثي ويتدهور بسرعة".
وأكدت الأونروا أن عدم التحرك الفوري سيفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع، محذرة من أن غزة تقترب من حافة مجاعة حقيقية.
ويأتي هذا التحذير في وقت يواصل فيه الاحتلال الصهيوني عدوانه المتواصل على غزة منذ 7 أكتوبر 2023، والذي أسفر حتى الآن عن استشهاد 50,933 فلسطينيًا، غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة أكثر من 116,450 آخرين، وسط استمرار وجود عدد غير معلوم من الضحايا تحت الأنقاض، ما يُنذر بارتفاع أعداد الشهداء. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.