ألمانيا تستعد لاختيار رئيس وزرائها الجديد في مايو 2025
تستعد ألمانيا بعد الانتخابات العامة المبكرة التي جرت في فبراير، لانتخاب رئيس وزراء جديد يوم 6 مايو 2025، حيث من المتوقع أن يُنتخب "فريدريش ميرتس"، زعيم حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي، في حال اعتماد اتفاق الائتلاف الحكومي من قبل الأطراف المعنية.
أعلنت رئاسة البرلمان الألماني أن الجلسة العامة لانتخاب رئيس الوزراء الجديد ستُعقد يوم الثلاثاء 6 مايو 2025، وذلك بعد التوصل إلى اتفاق بين الأحزاب السياسية لتشكيل الحكومة الجديدة.
وجاء في بيان مكتب الإعلام التابع للبرلمان الفيدرالي أن رئيسة البرلمان جوليا كلوكنر تستعد للدعوة إلى هذه الجلسة، مشيرة إلى أن انعقاد التصويت يبقى مرهونًا بمصادقة الأحزاب المعنية على اتفاقية الائتلاف.
ومن المتوقع أن يشهد نفس اليوم أداء الوزراء الجدد لليمين الدستورية في الجلسة البرلمانية ذاتها، عقب انتخاب المستشار الجديد.
وكانت الانتخابات العامة المبكرة التي أُجريت في 23 فبراير 2025 قد أسفرت عن فوز تحالف الاتحاد المسيحي (CDU/CSU) بالمركز الأول.
وخاض التحالف الانتخابات بمرشحه لرئاسة الوزراء "فريدريش ميرتس"، زعيم حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي، والذي يُرجح أن يتولى منصب المستشار الألماني بعد تصويت البرلمان المرتقب. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.