بوتين خلال استقباله أسيراً سابقاً في غزة: يجب أن نشكر حماس
استقبل الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" أسيراً صهيونياً كان محتجزاً في غزة، قائلاً: "إنه يجب أن نشكر حركة حماس على إطلاق سراحه".
استقبل الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين"، الأربعاء في الكرملين أسرى سابقين لأول مرة منذ بدء الحرب على قطاع غزة، معرباً عن امتنانه لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) لما وصفه بـ"العمل الإنساني" المتمثل في إطلاق سراحهم.
وضم اللقاء "ساشا تروفانوف"، الذي أُطلق سراحه في صفقة تبادل أسرى في فبراير/شباط الماضي، إلى جانب والدته يلينا وشريكه "سابير كوهين"، اللذين أُطلق سراحهما في صفقة سابقة.
وفي مقطع فيديو تداولته وسائل الإعلام الروسية الرسمية، ظهر بوتين وهو يقدم الزهور إلى يلينا وسابير ويصافح ساشا.
وخلال اللقاء قال بوتين: "إن إطلاق سراح المحتجزين في غزة، ومنهم تروفانوف، أصبح ممكنا بفضل العلاقات الممتدة بين روسيا والشعب الفلسطيني".
كما شدد على أن بلاده ستبذل كل ما بوسعها من أجل عودة باقي الأسرى من القطاع.
يشار إلى أن سلطات الاحتلال تقدر أن 59 أسيراً صهيونياً لايزالون موجودين بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، في حين يقبع في سجونها أكثر من 9 آلاف و500 فلسطيني، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وعبرية. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.