بعد الطرد المتبادل.. توتر دبلوماسي جديد بين فرنسا والجزائر
تصاعدت حدة التوترات الدبلوماسية الحاصلة بين فرنسا والجزائر بعد الطرد المتبادل لدبلوماسيين سياسيين من كلا البلدين.
استدعت فرنسا سفيرها في الجزائر، وذلك ردًا على قرار الجزائر طرد 12 دبلوماسيًا فرنسيًا من أراضيها، في خطوة تزيد من حدة التوتر بين البلدين.
وأعلن وزير الخارجية الفرنسي "جان-نويل بارو" أن بلاده قررت اتخاذ إجراءات مماثلة، تشمل استدعاء السفير الفرنسي في الجزائر وطرد 12 دبلوماسيًا جزائريًا يعملون في فرنسا، في خطوة وصفها بأنها "رد بالمثل".
وجاءت تصريحات "بارو" بعد أن طالبت السلطات الجزائرية 12 دبلوماسيًا فرنسيًا بمغادرة البلاد خلال 48 ساعة، دون الكشف عن أسباب القرار بشكل رسمي.
ويذكر أن هذا التصعيد الدبلوماسي يهدد بتفاقم العلاقات بين باريس والجزائر، والتي تشهد بين الحين والآخر توترات مرتبطة بقضايا تاريخية وسياسية. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.