غزة..استشهاد الصحفي والكاتب تامر مقداد إثر قصف منزله في تل الزعتر
استشهد الصحفي والكاتب تامر مقداد جراء قصف منزله في تل الزعتر في منطقة تل الزعتر شمال قطاع غزة.
ارتفع عدد شهداء الصحافة الفلسطينية إلى 213 صحفيًا منذ بدء العدوان الصهيوني على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، وذلك عقب استشهاد الصحفي والكاتب تامر إنصيو مقداد، جراء قصف جوي استهدف منزله في منطقة تل الزعتر شمال قطاع غزة، مساء أمس.
وأفادت المصادر المحلية بأن طائرات الاحتلال قصفت منزل الزميل تامر مقداد، ما أدى إلى استشهاده على الفور، إضافة إلى استشهاد عدد من أفراد عائلته في الهجوم نفسه.
ويُعد الزميل تامر مقداد من الأصوات الصحفية البارزة في تغطية الشأن الفلسطيني، وكان ناشطًا في الكتابة والتوثيق الصحفي حتى اللحظات الأخيرة من حياته.
وكانت الصحفية فاطمة حسونة آخر من ارتقوا من الأسرة الإعلامية، بتاريخ 16 أبريل الجاري، عقب قصف استهدف منزل عائلتها في حي التفاح شرق مدينة غزة.
ويواصل الاحتلال الصهيوني استهداف الكوادر الصحفية في قطاع غزة ضمن حرب الإبادة الجماعية التي يشنها منذ أكثر من ستة أشهر، في محاولة لإسكات الصوت الفلسطيني وكشف جرائمه أمام العالم. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.