قافلة الأمل في ماردين تمد يد العون لعائلة عاشت في الظلام
تحركت قافلة الأمل في ماردين لتقديم المساعدة لشيرين كوجيغيتي وأطفالها في منطقة أرتقلو في ماردين، بعد أن تركها زوجها وهي في حالة من العوز والظلام، وتنتظر المساعدة مع أطفالها الثلاثة، وتم تقديم يد العون للعائلة.
تستمر قافلة الأمل، بدعم من المحسنين، في أن تكون الأمل للعائلات المحتاجة.
شيرين كوجيغيتي، التي تعيش في منطقة أرتقلو، تحاول تأمين حياة صعبة مع أطفالها الثلاثة بعد أن تركها زوجها.
بسبب الظروف المالية الصعبة، عاشت عائلة كوجيغيتي بدون كهرباء لمدة تقارب العشرة أيام، وكانت قافلة الأمل في ماردين أول من قدم يد العون لهم. وبالتعاون مع المحسنين، قامت قافلة الأمل بتوفير احتياجات الأسرة من الأجهزة المنزلية التي تعطلت.
وفي حديثه عن المساعدة المقدمة، دعا رئيس قافلة الأمل في ماردين، "عبد العزيز أونين"، السلطات والأشخاص المعنيين إلى تقديم الدعم لهذه العائلة.
وقال أونين: "نحن في حي كوتيك. بعد الخبر الذي نشرته وكالة 'إيلكا' عن العائلة المحتاجة، قمنا بزيارة العائلة وإجراء فحوصات. العائلة في حالة معاناة شديدة. ترك الأب العائلة وترك الأم مع ثلاثة أطفال. المنزل في حالة خراب، ومع ذلك هم يعيشون في منزل مستأجر. بسبب تراكم فواتير الكهرباء، يعيشون في الظلام منذ أكثر من 10 أيام. إذا كانت هناك سلطة قد رأت هذه الحالة ولم تتخذ أي إجراء، فهذا لا يمكن أن يكون تجاهلًا أكثر من ذلك. لذلك، يجب تلبية جميع احتياجات هذه العائلة. من الضروري على الأقل توفير الكهرباء لهم. نحن ندعو السلطات إلى اتخاذ إجراءات في هذا الشأن. وكقافلة أمل، سنبذل كل ما في وسعنا. وفي نفس الوقت، ندعو المحسنين للمساهمة". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.