مستهدفاً البنية التحتية..الاحتلال ينفّذ غارات جوية على سوريا بـ12 طائرة حربية
أعلن جيش الاحتلال عن تنفيذه سلسلة غارات جوية استهدفت عدة مناطق في سوريا، بينها العاصمة دمشق، مستخدمًا 12 طائرة حربية، في هجوم هو الأوسع من نوعه منذ أسابيع.
وجاء في بيان مكتوب صدر عن جيش الاحتلال ليل الجمعة أن الغارات استهدفت "أهدافًا متعددة" في مناطق مختلفة من سوريا، شملت أحياء في دمشق مثل حرستا وتل منين، إضافة إلى محافظات حماة، اللاذقية، درعا، والقنيطرة.
ووفقًا للمصادر المحلية، طالت الهجمات البنية التحتية المدنية، ما أثار مخاوف من تصاعد التوتر في المنطقة وسقوط ضحايا بين المدنيين.
وفي البيان ذاته، أكد جيش الاحتلال أن عملياته الجوية ضد سوريا "ستستمر"، مشيرًا إلى أن هذه الغارات تأتي بعد هجوم آخر نفّذه صباح 2 مايو قرب القصر الرئاسي في دمشق.
ويُذكر أن الاحتلال يشن منذ سنوات غارات متكررة على الأراضي السورية، مستهدفًا مواقع تقول إنها تابعة لإيران أو جماعات موالية لها، إلا أن هذه الهجمات غالبًا ما تسفر عن أضرار في ممتلكات مدنية وسقوط ضحايا من المدنيين. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.