وزارة الخارجية التركية تدين الهجمات ضد المدنيين والبنية التحتية في باكستان
أدانت وزارة الخارجية التركية في بيان لها الهجمات التي تستهدف المدنيين والبنية التحتية في باكستان من الجانب الهندي.
أعربت وزارة الخارجية التركية عن قلقها العميق إزاء التصعيد المتزايد بين باكستان والهند، منددة بالهجمات التي استهدفت المدنيين والبنية التحتية المدنية في باكستان، والتي نُسبت إلى الهند.
وجاء في بيان رسمي صادر عن الوزارة: "نتابع بقلق بالغ التطورات الجارية بين باكستان والهند. إن الهجوم الذي شنته الهند مساء 6 مايو يشكل تهديدًا خطيرًا لاستقرار المنطقة، ويزيد من خطر اندلاع حرب شاملة، ندين بشدة هذه الخطوات الاستفزازية والهجمات التي تطال المدنيين والبنية التحتية المدنية".
ودعت الخارجية التركية الطرفين إلى ضبط النفس وتجنب الإجراءات الأحادية التي قد تؤدي إلى تفاقم الوضع، مشددة على ضرورة اتخاذ التدابير اللازمة لتخفيف حدة التوتر في المنطقة وتفعيل الآليات التي تحول دون تكرار مثل هذه الحوادث مستقبلاً.
كما أكدت الوزارة دعمها لباكستان في مطالبها بالكشف عن ملابسات الهجوم الإرهابي الذي وقع في 22 أبريل، وأودى بحياة عدد كبير من المدنيين.
واختتم البيان بالقول: "نأمل في إنشاء الآليات المطلوبة، بما في ذلك في مجال مكافحة الإرهاب، ونؤيد دعوة باكستان للتحقيق في الهجوم الإرهابي الذي وقع في 22 أبريل". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.