استشهاد شخص في غارة جوية للاحتلال جنوب لبنان
استشهد شخص في غارة جوية للاحتلال الصهيوني استهدفت مركبة مدنية في بلدة عين بعال في قضاء صور جنوب لبنان.
استشهد شخص، صباح اليوم الأربعاء، في غارة نفذتها طائرة مسيرة صهيونية استهدفت سيارة في بلدة عين بعال في قضاء صور جنوبي لبنان، في خرق جديد لاتفاق وقف إطلاق النار الساري منذ نهاية نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وأكدت وزارة الصحة اللبنانية أن الغارة أسفرت عن مقتل مواطن، دون أن تكشف عن هويته، في حين لم تُصدر قوات الاحتلال أي إعلان رسمي بشأن العملية حتى الساعة.
وذكرت وكالة الأنباء اللبنانية أن الغارة وقعت على طريق "الحوش-عين بعال" قرب مدينة صور، دون تقديم تفاصيل إضافية حول الأضرار البشرية أو المادية الناتجة.
وتأتي هذه الغارة بعد سلسلة هجمات للاحتلال هذا الأسبوع قالت تل أبيب إنها تستهدف عناصر من حزب الله، حيث أعلنت، أمس الثلاثاء، "القضاء" على عنصر من الحزب في منطقة المنصوري، مما أسفر عن إصابة 9 مدنيين، بحسب وزارة الصحة اللبنانية.
كما قُتل شخص وأصيب 3 آخرون، الاثنين الماضي، في غارات على مناطق جنوبية مختلفة، وسط تأكيد جيش الاحتلال استهداف قوة الرضوان، وحدة النخبة التابعة لحزب الله
وتواصل قوات الاحتلال تنفيذ هجمات شبه يومية على مناطق جنوب لبنان، رغم اتفاق وقف إطلاق النار، وتحتل حتى الآن 5 تلال لبنانية رئيسية كانت قد سيطرت عليها خلال العدوان الواسع الذي بدأ في أكتوبر/تشرين الأول 2023 وتوسع في سبتمبر/أيلول 2024. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.