أنصار الله: استهدفنا مطار بن غوريون بصاروخ فرط صوتي
أعلنت جماعة أنصار الله "الحوثي" في اليمن، الجمعة، عن استهداف مطار بن غوريون الدولي في عمق الكيان المحتل بصاروخ باليستي نصرة لقطاع غزة، في ثاني إعلان من نوعها خلال يومين.
أعلنت القوات المسلحة اليمنية التابعة لجماعة أنصار الله "الحوثيين"، اليوم الجمعة، عن تنفيذها عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار بن غوريون في منطقة يافا المحتلة؛ انتصاراً لمظلوميةِ الشعب الفلسطيني ومجاهديهِ، ورفضاً لجريمة الإبادةِ الجماعيةِ ضد قطاع غزة.
وقالت العميد يحيى سريع، في بلاغ عسكري: "نفذت القوة الصاروخية عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار بن غوريون في منطقة يافا المحتلة، وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي".
وأوضح سريع، أن العملية حققَت هدفَها بنجاح، وتسببَت في هرع ملايين الإسرائيليين المحتلين إلى الملاجئ، وتوقفِ حركةِ المطار.
وأضاف: "الصمت على ما يحدثُ في غزةَ من مجازرَ يوميةٍ سيُلحقُ بهذه الأمةِ الخزيَ والعارَ، وسيجعلُها أمةً مستباحةً لأعدائِها أكثرَ من أيِّ وقتٍ مضى، مالم تتحركْ لتأديةِ واجباتِها الدينيةِ والأخلاقيةِ والإنسانيةِ تجاهَ الشعبِ الفلسطينيِّ المظلوم".
وأكد سريع، استمرار عمليات القوات العسكرية، مشدداً على أنها سوف تتصاعد حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.