انطلاق قمة الاقتصاد الإسلامي العالمية في إسطنبول
انطلقت في مدينة إسطنبول فعاليات "القمة العالمية الثانية للاقتصاد الإسلامي" التي تنظمها مجموعة البركة، بمشاركة مؤسسات مالية وغير مالية.
وشهدت القمة التي تستمر على مدار يومين مناقشات موسعة حول الابتكار، وإدارة المخاطر، والتعاون المؤسسي، ودور المؤسسات الإسلامية، إلى جانب مواضيع تتجاوز نطاق البنوك الإسلامية التقليدية، وذلك ، بهدف دعم تحقيق النمو المستدام وتعزيز التأثير في الاقتصاد العالمي من خلال استراتيجيات جديدة.
ويشارك في تنظيم القمة كل من مكتب الاستثمار التابع لرئاسة الجمهورية التركية، ومركز إسطنبول المالي (IFM)، وبنك البركة التركي، وجامعة ابن خلدون في إسطنبول، ومنتدى شباب التعاون الإسلامي.
وتركز القمة على تعميق الفهم للمبادئ الإسلامية في الاقتصاد، وتحسين الكفاءة التشغيلية، وتشجيع الابتكار، وتعزيز إدارة المخاطر، وزيادة الشمول المالي، وتوسيع آفاق التعاون بين الجهات الفاعلة في القطاع.
وقال الأمين العام لمنتدى البركة للاقتصاد الإسلامي يوسف حسن حلَوي في كلمته الافتتاحية:
"نحن لا نسعى فقط للسير في طرق جديدة، بل لابتكار هذه الطرق بأنفسنا. نحن نبني هذه المسارات في إسطنبول، والمدينة المنورة، ولندن، وكوالالمبور، وكراتشي، والقاهرة، والعديد من المدن الأخرى."
وأشار "حلَوي" إلى ضرورة إطلاق المزيد من المبادرات لتعزيز النظام الاقتصادي الإسلامي وتوسيع نطاق تأثيره العالمي. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.